صادق فرج التميمي يترك إرثًا أدبيًا خالدًا بعد وفاة مفاجئة
شارك الخبر عبر:

توفي، الأحد، الكاتب والصحفي العراقي صادق فرج التميمي عن عمر ناهز 68 عامًا بعد صراع طويل مع مرض عضال أدى إلى تدهور صحته بشكل كبير. كان الراحل رمزاً من رموز الصحافة والثقافة العراقية، حيث ساهم بشكل فعال في تطوير مهنة الصحافة، وترأست المجلس المركزي لنقابة الصحفيين العراقيين لعدة دورات انتخابية.

إقرأ أيضا:

وداعًا لآلام البواسير: دليلك الغذائي الشامل للراحة!

تعديل قانون الإيجار القديم: لا إخلاء بدون توفير سكن بديل

ما حقيقة خبر وفاة أسعد فضة الذي انتشر على ويكيبيديا؟

الاستحمام بماء بارد في الصيف: هل هو حل منعش أم خطر خفي؟

لاكازيت يوقع مع نيوم.. تفاصيل الصفقة التي ستشعل المنافسة في دوري روشن

عالم صناع المحتوى يسطع في مهرجان الألعاب الإلكترونية بالرياض ..جوائز ضخمة وتجارب ترفيهية غير مسبوقة

تحب الكاجو؟ اقرأ هذا قبل أن تتناوله مرة أخرى!

أبراج لا تعرف المستحيل: 4 شخصيات فلكية تصنع مصيرها رغم الصعاب!

خواتم زفاف المشاهير تشعل الترند: ألماس نادر وتصاميم فاخرة بملايين الدولارات!”

تفاصيل مرعبة تكشف لأول مرة عن محاولة اغتيال ترامب في بنسلفانيا


إرث أدبي وثقافي لا يُنسى

الموسوعة الكبيرة “صحفيون بين جيلين”

من أبرز أعمال الراحل صادق فرج التميمي، التي أثرت الساحة الأدبية والإعلامية، كانت الموسوعة الكبيرة “صحفيون بين جيلين”، حيث جمع فيها سير وتجارب العديد من الصحفيين العراقيين، مما جعلها مرجعاً هاماً لفهم تاريخ الصحافة العراقية.

“قرابين.. حكايات من زمن الفوضى”

كما أصدر الراحل كتابًا آخر بعنوان “قرابين.. حكايات من زمن الفوضى”، الذي تناول فيه قصصاً واقعية تعكس التحديات والمعاناة التي عاشها الشعب العراقي في أوقات مضطربة، مما أضفى على كتاباته طابعًا إنسانيًا واقعيًا.


رحلة كفاح صحفي طويل

عانى صادق فرج التميمي خلال الأشهر الماضية من مرض عضال أثر بشكل كبير على صحته، لكن عزيمته وإصراره على مواصلة عمله المهني والأدبي كانت واضحًا في إنجازاته المتعددة. خلال مسيرته الطويلة، أصبح عضوًا بارزًا في المجلس المركزي لنقابة الصحفيين العراقيين، مما يؤكد دوره القيادي في ميدان الصحافة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *