السعودية تمد يد العفو.. عودة المغرر بهم دون عقوبات
شارك الخبر عبر:

أكد أستاذ علم الاجتماع والجريمة في كلية الملك خالد العسكرية بالحرس الوطني، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله بن بدوي، أن الوطن هو الحضن الدافئ لكل أبنائه، والمكان الذي يظل ملاذًا آمنًا بعد الله، مشيرًا إلى أن الأيام تثبت أن السعودية بقيادتها الرشيدة تفتح ذراعيها دائمًا لأبنائها.

إقرأ أيضا:

البرص ليس عدوك.. اكتشف دوره الحقيقي في منزلك

ما هو التهاب الشعب الهوائية؟ المرض الذي أنهى حياة البابا فرنسيس رئيس الكنيسة الكاثوليكية

باحثون يكتشفون ..خفض الوزن 2 كغم بعد الخمسين يحقق فائدة كبيرة للعظام

قائمة الهواتف التي لن يعمل عليها واتساب ابتداءً من 5 مايو 2025

لتحسين صحة الأمعاء.. امزج بين هذين النوعين من الأطعمة.. ينصح به الاطباء

الدانتيل يتصدّر صيحات ربيع وصيف 2025: لمسة أنثوية راقية لا تُقاوَم

نقيب الإعلاميين: سارة خليفة منتحلة صفة وتواجه الحبس

فنان مصري مشهور يفتتح حفلات الربيع في دبي بدويتو مع مطرب يوناني

تويوتا كرسيدا 2026 تعود للمنافسة – التفاصيل الكاملة للمواصفات والتقنيات

ابو ظبي .. جورجينا رودريغز تخطف الأنظار بالحجاب والعباءة في مسجد الشيخ زايد

توجيه كريم لاستقبال العائدين بلا عقوبات

وخلال حديثه لصحيفة “سبق”، أوضح الدكتور بدوي أن تصريح رئيس أمن الدولة، عبدالعزيز بن محمد الهويريني، حول التوجيه الكريم من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالترحيب وفتح الأبواب أمام كل من غُرّر بهم في فترات سابقة للعودة إلى أرض الوطن دون عقوبات، باستثناء من عليه حقوق خاصة، يعكس سماحة القيادة السعودية ونهجها القائم على التسامح والاحتواء.

فرصة جديدة لتعزيز التماسك الوطني

وأشار بدوي إلى أن هذه المبادرة تمثل فرصة ذهبية لكل من تلقى هذه الدعوة الكريمة، حيث تعكس قيم الولاء والانتماء التي تعززها السعودية لأبنائها، بغض النظر عن الظروف التي مروا بها. كما شدد على أهمية بدء صفحة جديدة تهدف إلى بناء وطن متماسك وقوي، ومنع أي محاولات لاختراق المجتمع من قبل دعاة الفتنة والتطرف.

وختم حديثه بالدعاء بأن يبقى هذا الوطن شامخًا بقيادته الحكيمة، وشعبه المتكاتف، ونهجه القائم على التسامح والأمن والاستقرار.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *