"كلام على ورق" رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
شارك الخبر عبر:

عاد مسلسل “كلام على ورق” الذي عُرض في 2014، إلى دائرة الجدل مجدداً، بعد أن أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات قديمة للراحل حسين الإمام عن مشاركته في العمل، الذي أخرجه محمد سامي، والذي أكد طارق لطفي أخيراً أنه رفض المشاركة فيه بسبب دور”غير مقبول مجتمعياً”.

 

إقرأ أيضا

وصفة معكرونة ألفريدو الشهية: خطوة بخطوة مع نصائح ذهبية

كنز صحي في مطبخك يعالج الكولسترول ويحارب السرطان ويخفض الضغط!!

أغنية فهد البطل تكشف عن الأبراج الأكثر شجاعة وحضورًا

طرق سهلة لإيقاف نزيف الأنف بشكل سريع وما يجب تجنبه أثناء النزيف

هل لا يزال إيلون ماسك أغنى رجل في العالم؟ تفاصيل تراجع ثروته

“الخلطة السرية” وصفات طبيعية لتبييض المناطق الحساسة دون مخاطر!

كيف تتجنب الجفاف في رمضان؟ نصائح غذائية من الخبراء

5 إشارات خطيرة قد تنذر بأورام المخ.. انتبه قبل فوات الأوان!

صورة غريبة لرئيس الوزراء الكندي حاملًا كرسيًا ومخرجًا لسانه

حسابات مزيفة.. أحمد زاهر يرد على مُنتقدي شخصيته “الجباس”

 

 

ورغم نفي محمد سامي لما قاله طارق لطفي، تداول متابعون تصريحات صحافية سبقت وفاة حسين الإمام، كشف فيها أنه ناقش مع المخرج والكاتب محمد أمين راضي تعديل الشخصية.

وقال الإمام إنها كانت في البداية لرجل يستدرج الفتيات الفقيرات، وكان أيضاً شاذاً وغريب، لكنه رفض هذا الجانب وطلب تعديله، خاصة أنه لا يُمثل أهمية تُذكر في سياق العمل الدرامي.

أزمة

وفي تصريحات تليفزيونية منذ أيام، تحدث طارق لطفي عن أسباب اعتذاره عن دوره في “كلام على ورق”، موضحاً أنه رفض تجسيد شخصية وصفها بـ “رجل ذو ميول مرفوضة مجتمعياً”، كما أكد أن عائلته لم تكن متصالحة مع فكرة تقديمه لهذا النوع من الأدوار.

من جانبه، كذب المخرج محمد سامي رواية طارق لطفي، مؤكداً أن اعتذاره عن العمل لم يكن بسبب طبيعة الشخصية، وإنما لأسباب أخرى بسبب الخلاف على الأجر ومساحة الدور.

وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لكل منهما، ومع تداول تصريحات بحسين الإمام، حُسم الجدل لصالح لطفي.

ونشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التصريحات الأصلية لحسين الإمام، فيما سخر البعض من موقف محمد سامي الذي نفى ميول الشخصية قبل تعديلها على يد الراحل، منذ نحو 11 عاماً.

 

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *