"كلام على ورق" رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
شارك الخبر عبر:

عاد مسلسل “كلام على ورق” الذي عُرض في 2014، إلى دائرة الجدل مجدداً، بعد أن أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول تصريحات قديمة للراحل حسين الإمام عن مشاركته في العمل، الذي أخرجه محمد سامي، والذي أكد طارق لطفي أخيراً أنه رفض المشاركة فيه بسبب دور”غير مقبول مجتمعياً”.

 

إقرأ أيضا

نصائح دينية لاستغلال الأيام المتبقية من رمضان

الطبق غير المعتاد .. طبق “سحري” لا يستغني عنه كريستيانو رونالدو!

حوار هالة زايد: دروس إنسانية من حياة وزيرة الصحة السابقة

حل فعال لنوع نادر من الصلع .. جرعات من المضادات الحيوية

مشاهد الحلقة الرابعة من “لام شمسية”: تركيز على الصحة النفسية للأطفال

دراسات وبحوث تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة

حفل زفاف خوسانوف: هدية من رجل أعمال كازاخستاني

اجتماع النخبة “مجلس أرماني” يجمع المشاهير والمؤثرين في دبي

موعد عيد الفطر 1446 هـ: حقائق فلكية جديدة

مدوّنة ومؤثرة شهيرة… فخامة هادئة وأناقة شرقية تواكب أجواء الشهر الفضيل

 

 

ورغم نفي محمد سامي لما قاله طارق لطفي، تداول متابعون تصريحات صحافية سبقت وفاة حسين الإمام، كشف فيها أنه ناقش مع المخرج والكاتب محمد أمين راضي تعديل الشخصية.

وقال الإمام إنها كانت في البداية لرجل يستدرج الفتيات الفقيرات، وكان أيضاً شاذاً وغريب، لكنه رفض هذا الجانب وطلب تعديله، خاصة أنه لا يُمثل أهمية تُذكر في سياق العمل الدرامي.

أزمة

وفي تصريحات تليفزيونية منذ أيام، تحدث طارق لطفي عن أسباب اعتذاره عن دوره في “كلام على ورق”، موضحاً أنه رفض تجسيد شخصية وصفها بـ “رجل ذو ميول مرفوضة مجتمعياً”، كما أكد أن عائلته لم تكن متصالحة مع فكرة تقديمه لهذا النوع من الأدوار.

من جانبه، كذب المخرج محمد سامي رواية طارق لطفي، مؤكداً أن اعتذاره عن العمل لم يكن بسبب طبيعة الشخصية، وإنما لأسباب أخرى بسبب الخلاف على الأجر ومساحة الدور.

وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لكل منهما، ومع تداول تصريحات بحسين الإمام، حُسم الجدل لصالح لطفي.

ونشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التصريحات الأصلية لحسين الإمام، فيما سخر البعض من موقف محمد سامي الذي نفى ميول الشخصية قبل تعديلها على يد الراحل، منذ نحو 11 عاماً.

 

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *