تحذيرات صارمة.. أدوات منزلية تستخدمها يومياً قد تقتلك!
شارك الخبر عبر:

رغم الاهتمام المتزايد بالنظافة الشخصية وتعقيم الأسطح، يؤكد خبراء الصحة أن كثيراً من الناس يغفلون عن أدوات يومية في منازلهم قد تتحول إلى مستنقع للجراثيم.

إقرأ أيضا:

آبل ..تحذير عاجل : ثغرات تهدد 1.8 مليار مستخدم آيفون

رحيل أيقونة الكوميديا الأمريكية روث بازي من “شارع سمسم”

لينا فتاة أردنية تروي طفولة مأساوية على يد زوجة والدها تهز السوشيال ميديا

نهاية حقبة Skype..مايكروسوفت تغلق التطبيق اليوم 5 مايو

مفاجأة في مطبخك: هذا ما يمكن أن تفعله قشور الأفوكادو

تحول أبها إلى لوحة طبيعية مدهشة وتشعل الإنترنت!

صور ووثائق: جندي بريطاني يدخل مخبأ هتلر بعد سقوط برلين

لمكافحة السمنة المفرطة.. الصحة العالمية تدعم استخدام أدوية إنقاص الوزن

السر السحري للشعر الكثيف الذي أخفته الجدات عنا! نخاع العظام لتكثيف الشعر بسرعة قياسية

 

ووفقاً لخبراء الصحة، فإن تلك الأدوات يمكن أن تضر بالصحة على المدى الطويل رغم مظهرها البريء، وبحسب صحيفة “ذا صن” قد تتسبب هذه الأدوات في نقل عدوى خطيرة من الممكن أن تُعرض حياتك للخطر.

 

إسفنجة المطبخ

إذا لم تغيّر إسفنجة المطبخ خلال الأسبوع الماضي، فهناك احتمال كبير أنها تحتوي على ملايين البكتيريا، بينها الإشريكية القولونية والسالمونيلا والمكورات العنقودية، كما أثبتت دراسات علمية أن نسبة كبيرة منها تحتوي على آثار برازية، تفوق حتى صنابير الحمام.

الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام

استخدام زجاجة المياه يومياً دون غسلها قد يؤدي إلى تراكم بكتيريا مثل الإشريكية القولونية، ما قد يسبب التهابات متكررة في المعدة أو المسالك البولية، خصوصاً لدى من يعانون ضعف المناعة أو أمراض مزمنة.

 

الهاتف المحمول

الهاتف اليومي الذي يرافقك من المطبخ إلى المرحاض يحمل ما يصل إلى عشرة أضعاف ما يحمله مقعد المرحاض من الجراثيم.

 

ووجدت الدراسات أن 16% من الهواتف المحمولة ملوثة ببكتيريا الإشريكية القولونية، ما يشير إلى سوء النظافة اليدوية.

 

اللوفة

اللوفة التي تستخدمها للاستحمام قد تؤوي أنواعاً خطيرة من البكتيريا مثل المكورات العنقودية والستربتوكوك، إلى جانب الفطريات، وينصح الأطباء بتغييرها كل 3 إلى 4 أسابيع لتفادي إدخال الميكروبات عبر الجروح الصغيرة في الجلد.

 

لوحة المفاتيح

لوحات المفاتيح غالباً ما تكون مهملة في التنظيف، رغم أنها تلتقط الجراثيم والفيروسات من الأصابع والبيئة المحيطة، الجراثيم قد تبقى على الأسطح الصلبة لعدة أيام، وهو ما يجعلها بيئة خصبة لانتقال العدوى.

أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدام

كثير من الناس يعيدون استخدام أكياسهم القماشية دون تنظيفها، ما يجعلها بيئة خصبة للبكتيريا القادمة من الطعام النيء أو الأيدي الملوثة، تجاهُل غسل هذه الأكياس قد يعرضك لأمراض معوية خطيرة.

 

فرشاة الأسنان

ترك فرشاة الأسنان مكشوفة في الحمام، خاصة بالقرب من المرحاض، يزيد من خطر تعرضها لرذاذ محمل بالبكتيريا عند كل سحب للسيفون، كما يوصى بحفظها داخل علبة مغلقة وتغييرها كل ثلاثة أشهر.

 

المناشف

تعتبر المناشف بيئة خصبة لنمو البكتيريا، بسبب تعرضها المستمر للرطوبة والأوساخ.

 

بعد استخدامها لمسح الأسطح أو تجفيف الأيدي، تصبح الفوط مليئة بالبكتيريا والجراثيم التي تلتصق بها، وفي حال عدم غسلها بشكل منتظم أو عدم تعقيمها جيداً، قد تتحول إلى وسيلة نقل لهذه الكائنات الدقيقة.

 

مقابض الأبواب والمفاتيح

كل من يلمس مقابض الأبواب أو المفاتيح ينقل إليها البكتيريا، خصوصاً في حال عدم غسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام أو التعامل مع الطعام النيء، التنظيف المنتظم بالمطهرات ضروري لخفض مستوى التلوث.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *