
عاد مغني الراب الأمريكي كاني ويست (Kanye West) وزوجته بيانكا سينسوري (Bianca Censori) لإثارة الجدل بعد إطلالتهما اللافتة في حفل جوائز الغرامي 2025، حيث تصدر الثنائي الترند مجددًا بعد أن شارك كاني صورة جريئة لزوجته عبر إنستغرام، معلنًا عن عرض خاص لفيلمهما الجديد في لوس أنجلوس.
إقرأ أيضا:
كاني ويست يعلن عن فيلم جديد ببطولة بيانكا سينسوري
📌 الفيلم، الذي يُقال إن ميزانيته تصل إلى 25 مليون دولار، هو من إنتاج كاني ويست وإخراج الفنانة فانيسا بيكروفت (Vanessa Beecroft)، ويستعرض موضوعات تتعلق بالجسد الأنثوي، محاولًا تحدي المفاهيم الاجتماعية السائدة.
📍 تفاصيل الفيلم:
- تم تصوير جزء كبير منه في اليابان.
- تلعب بيانكا سينسوري دور البطولة، وهو أول ظهور سينمائي لها.
- يضم طاقم تمثيلي مكون بالكامل من النساء.
- يدور حول فكرة أن الخجل من العري ليس أمرًا فطريًا، بل هو مفهوم اجتماعي مكتسب.
🎬 تصريحات كاني ويست حول الفيلم:
“فخور جدًا بزوجتي التي تلعب دور البطولة في أول فيلم طويل لها، والذي تم تصويره في اليابان بإخراج فانيسا بيكروفت وإنتاجي.”
تمويل ذاتي وخطط مستقبلية
💰 وفقًا لموقع DailyMail، فقد تم تمويل الفيلم بالكامل من قبل كاني ويست وبيانكا سينسوري، اللذين تزوجا في حفل خاص في ديسمبر 2022. ولم يُكشف بعد عن موقع تصوير المشاهد الإضافية.
إطلالة مثيرة للجدل في الغرامي 2025
جاء هذا الإعلان بعد ظهور كاني وبيانكا في حفل جوائز الغرامي 2025، حيث أثارت سينسوري الجدل عندما أدارت ظهرها للمصورين، ثم خلعت معطف الفرو لتكشف عن فستان شفاف بلون الجسم، مما أثار ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي.
👀 تعليق كاني ويست على الإطلالة:
“أول ظهور لزوجتي على السجادة الحمراء فتح أمامها عالمًا جديدًا… لا أستطيع التوقف عن التحديق في هذه الصورة، كما كنت أنظر إليها بإعجاب تلك الليلة. أفكر كم أنا محظوظ بزوجة ذكية وموهوبة وجريئة وجذابة. لقد أخذت استراحة من تصوير فيلمها الأول لتصنع فيلمًا حقيقيًا على السجادة الحمراء.”
كاني ويست وازدواجية المعايير في الأزياء
🚨 ليست هذه المرة الأولى التي يثير فيها كاني ويست الجدل بسبب أزياء زوجته الجريئة، حيث تعرض لانتقادات عديدة بسبب ازدواجية المعايير، فبينما يشيد بإطلالات بيانكا الاستفزازية، كان قد انتقد زوجته السابقة كيم كارداشيان بسبب ملابسها الجريئة في الماضي.
ختامًا.. هل ينجح الفيلم أم سيواجه انتقادات؟
💬 مع استمرار كاني ويست في كسر الحواجز وإثارة الجدل، يبقى السؤال: هل سيتم استقبال الفيلم بحفاوة فنية، أم أنه سيثير موجة جديدة من الانتقادات؟