صادق فرج التميمي يترك إرثًا أدبيًا خالدًا بعد وفاة مفاجئة
شارك الخبر عبر:

توفي، الأحد، الكاتب والصحفي العراقي صادق فرج التميمي عن عمر ناهز 68 عامًا بعد صراع طويل مع مرض عضال أدى إلى تدهور صحته بشكل كبير. كان الراحل رمزاً من رموز الصحافة والثقافة العراقية، حيث ساهم بشكل فعال في تطوير مهنة الصحافة، وترأست المجلس المركزي لنقابة الصحفيين العراقيين لعدة دورات انتخابية.

إقرأ أيضا:

ميزة Footnotes “ميزة جديدة من تيك توك للتصدي للمعلومات المضللة

5 خطوات لتأمين حسابك على واتساب..الميزات الأمنية المخفية

أقوى خلطة طبيعية لإزالة بقع الزيت من أرضيات المنزل

إدمان الإنترنت .. 3 أشياء يحتاجها طفلك ليستفيد من الإنترنت بأمان

واتساب يطلق ميزة ترجمة الرسائل للمستخدمين .. تحديث جديد

تفاصيل تحضيرات هدى المفتي لمسلسل 80 باكو ورأيها في المخرج

استخدامات متنوعة وعديدة لأقراص التنظيف الخاصة بالجلاية في المنزل

طريقة تحضير سيروم فيتامين سي في المنزل بأسهل الطرق

دراسة تحذر من العلاقات العاطفية مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي ” الثرثارة “

5 أسباب علمية تفسّر اختلاف مشاعر الأمومة بين النساء


إرث أدبي وثقافي لا يُنسى

الموسوعة الكبيرة “صحفيون بين جيلين”

من أبرز أعمال الراحل صادق فرج التميمي، التي أثرت الساحة الأدبية والإعلامية، كانت الموسوعة الكبيرة “صحفيون بين جيلين”، حيث جمع فيها سير وتجارب العديد من الصحفيين العراقيين، مما جعلها مرجعاً هاماً لفهم تاريخ الصحافة العراقية.

“قرابين.. حكايات من زمن الفوضى”

كما أصدر الراحل كتابًا آخر بعنوان “قرابين.. حكايات من زمن الفوضى”، الذي تناول فيه قصصاً واقعية تعكس التحديات والمعاناة التي عاشها الشعب العراقي في أوقات مضطربة، مما أضفى على كتاباته طابعًا إنسانيًا واقعيًا.


رحلة كفاح صحفي طويل

عانى صادق فرج التميمي خلال الأشهر الماضية من مرض عضال أثر بشكل كبير على صحته، لكن عزيمته وإصراره على مواصلة عمله المهني والأدبي كانت واضحًا في إنجازاته المتعددة. خلال مسيرته الطويلة، أصبح عضوًا بارزًا في المجلس المركزي لنقابة الصحفيين العراقيين، مما يؤكد دوره القيادي في ميدان الصحافة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *