أسماء الأسد
شارك الخبر عبر:

ذكرت صحيفة “تلغراف” البريطانية أن صحة أسماء الأسد تدهورت بسبب إصابتها بسرطان الدم، حيث تم عزلها عن بقية أفراد عائلتها في العاصمة الروسية موسكو.

إقرأ أيضا:

دراسة حديثة تكشف العلاقة بين سن اليأس وصحة القلب

6 مهارات مذهلة ستنقذ طفلك اذا ضاع وشعر بالخوف ..

حنان الأم يؤثر على سمات شخصية الطفل لاحقاً

حيلة مذهلة لإزالة رائحة الثوم والبصل من لوح التقطيع الخشبي!

لعمر أطول.. تناول اللحوم والخضروات في هذه المرحلة” مقاس واحد يناسب الجميع”

نوعان من التلوث البيئي الخطير يزيدان خطر السرطان بين الشباب

عوامل مذهلة للحفاظ على جمال البشرة بعد الأربعين

ماذا قال مسعد بولس مستشار ترامب عن مستقبل الصحراء المغربية؟

الصين تسخر من متحدثة البيت الأبيض وسط التوترات التجارية المستمرة بين البلدين

طريقة عبقرية تقلل من خطر الزئبق في التونة المعلبة!

نسبة بقائها أسماء الأسد على قيد الحياة 50 بالمئة

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من العائلة أن الأطباء حددوا نسبة بقائها على قيد الحياة بنسبة 50 بالمئة، وأن والدها فواز الأخرس يتولى رعايتها في موسكو بعد أن قام بذلك في الإمارات.

وأشارت الصحيفة إلى أن أسماء كانت تزور موسكو لتلقي العلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بشار الاسد بالهروب من دمشق بعد تقدم قوات المعارضة.

وأعلنت رئاسة النظام السوري السابق، في مايو الماضي، إصابة أسماء الأسد بسرطان الدم بعد علاجها من سرطان الثدي بين عامي 2018 و2019.

ويأتي الكشف عن صحتها في أعقاب تقارير تفيد بأنها سئمت من القيود التي تفرضها موسكو، وتسعى للعلاج في لندن وتريد الطلاق ولم يعلق بشار الأسد على التقارير، رغم أن الكرملين نفى لاحقا أنها كانت تسعى للانفصال عن زوجها.

من هى أسماء الأسد


ولدت أسماء الأسد في لندن عام 1975 لأبوين سوريين هما طبيب القلب فواز الأخرس والدبلوماسية المتقاعدة سحر العطري. عاشت لفترة طويلة في منطقة أكتون غرب العاصمة. ولا تزال عائلة الأخرس تمتلك منزلاً في هذه المنطقة، بحسب وسائل إعلام بريطانية.

وفي مارس 2012، تم تجميد أصول أسماء الأسد كجزء من العقوبات الأوروبية التي حافظت عليها لندن رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي، مبررة نفسها بالتأكيد على أنها “تستفيد من النظام السوري الذي ترتبط به” إلا أنها تحمل جواز سفر بريطاني ولا يُمنع من دخول الأراضي البريطانية.

ردا على سؤال طرح الأسبوع الماضي في مجلس العموم، كان موقف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي قاطعا.

وقال: “في الأيام الأخيرة، أدركت احتمال أن تحاول أسماء الأسد، التي تحمل الجنسية البريطانية، القدوم إلى بلدنا. وأؤكد أنها تخضع للعقوبات وأنها غير مرحب بها” فهى عاشت لفترة طويلة في منطقة أكتون غربي العاصمة ولا تزال عائلتها تمتلك منزلاً في هذه المنطقة وهذا بحسب وسائل إعلام بريطانية.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *