الوليد بن طلال
شارك الخبر عبر:

كشف الأمير الوليد بن طلال عن الأسباب الرئيسية وراء تراجع هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية على الساحة العالمية، مشيراً إلى صعود قوى عظمى جديدة مثل الصين والهند. جاء ذلك خلال لقاء خاص معه، حيث ناقش التحولات الجيوسياسية التي يشهدها العالم.

 

إقرأ أيضا

أزمة علي البليهي في الهلال تشتعل مجددًا.. صافرات استهجان

أسرار نجاح الماكرون الفرنسي: حضّري ماكارون باريس بأسهل الخطوات

تحقيقات موسعة في مشاجرة بين طليقة الشيف الشربيني وابنته: الاتهامات والتفاصيل

كعكة لافا الشوكولاتة: أسرار المذاق المثالي والقوام الرائع

 


الإمبراطورية الأمريكية والمشاكل الداخلية

أوضح الأمير الوليد بن طلال أن الولايات المتحدة تمتلك إمبراطورية واسعة النفوذ، لكنها تواجه تراجعاً تدريجياً بسبب المشاكل الداخلية والتحديات التي تعيق تقدمها. وأشار إلى أن هذه المشاكل تساهم في تضاؤل هيمنة أمريكا على العالم.


صعود قوى عظمى جديدة

أكد الأمير الوليد بن طلال أن الصين والهند تعدان من أبرز القوى الصاعدة التي تنافس الهيمنة الأمريكية. كما أشار إلى أن أوروبا، رغم كونها قوة عظمى محتملة، إلا أنها تعاني من مشاكل داخلية تعيق تقدمها. هذه التحولات تعكس تغيراً في موازين القوى العالمية.


تحول من الهيمنة الأحادية إلى تعدد الأقطاب

تحدث الأمير الوليد بن طلال عن التحول من هيمنة دولة واحدة، وهي الولايات المتحدة، إلى نظام عالمي متعدد الأقطاب. وأضاف: “نشهد الآن تحولاً من هيمنة أمريكا إلى قوى جديدة ترغب في أن يكون لها رأي مؤثر على الساحة الدولية.”


جدل حول هيكل الأمم المتحدة

أشار الأمير الوليد بن طلال إلى النقاشات الدائرة حول هيكل الأمم المتحدة، حيث تسيطر خمس دول فقط على صنع القرار، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وإنجلترا وفرنسا. وتساءل عن سبب عدم وجود تمثيل أوسع لدول أخرى في هذا الهيكل

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *