أمريكية تنهار بالبكاء كيف نجت أسرتها من حرائق كاليفورنيا؟
شارك الخبر عبر:

روت امرأة أمريكية، وهي في حالة من الانهيار والبكاء، تفاصيل الليلة المروعة التي اضطرت فيها أسرتها لإخلاء منزلهم في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات التي اجتاحت ولاية كاليفورنيا. هذه القصة تقدم لمحة مؤثرة عن المعاناة الإنسانية وراء الكارثة.

إقرأ أيضا:

دراسة تكشف: كلمات الأغاني سلاح فعال لمواجهة المشاعر الصعبة.. لا يقل أهمية عن اللحن

هل تعاني من ارتفاع الحرارة أثناء النوم؟ الأسباب قد تفاجئك

دراسة تكشف: فصيلة الدم A تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء

أرشيف الجاسوس إيلي كوهين بيد إسرائيل: وثائق ورسائل ووصية مثيرة

مدربة عادات صحية تكشف سر التوقف عن الإفراط في تناول الشوكولا والحلويات

هل اللوز يسبب السمنة؟ الحقيقة الكاملة عن السعرات والشبع

تحذير صادم: ساعات العمل الطويلة تغير هيكل الدماغ وتضر بالذاكرة والانتباه

جوائز الأزياء السعودية 2025 تنطلق من الرياض: من هم أبرز المرشحين

روبوت “إي بار” ثورة في رعاية المسنين: دعم ورفع وإنقاذ أثناء السقوط

علماء يكشفون: هذا هو السبب الحقيقي وراء شيخوخة الدماغ


عشاء تحت أضواء الشموع يتحول إلى كابوس

قالت المرأة: “كنا نتناول العشاء تحت أضواء الشموع بسبب انقطاع الكهرباء، وحاولت تهوين الموقف على أطفالي بأننا نعيش تجربة عشاء فاخر.” لكن هذه اللحظات الهادئة سرعان ما تحولت إلى كابوس عندما نظرت العائلة من النافذة لترى حريقاً هائلاً يقترب من منزلهم.


الهروب من الجحيم: شوارع في فوضى عارمة

أضافت المرأة: “جمعنا ما استطعنا وحملنا أنفسنا للخروج. الشوارع كانت في فوضى عارمة، والجميع يحاولون الهرب.” ووصفت كيف اعتقدت العائلة أنهم سيعودون إلى منزلهم في اليوم التالي، لذا لم يحضروا سوى القليل من الأمتعة.


أطفال يسألون: متى نعود إلى المنزل؟

الآن، تواجه الأم صعوبة في الإجابة على أسئلة أطفالها المتكررة: “ماما، متى سنعود إلى المنزل؟” وقالت: “ليس لدينا سوى الملابس التي نرتديها منذ يومين، كيف لي أن أخبرهم بأن منزلنا لم يعد موجودًا؟”


حرائق كاليفورنيا: أرقام صادمة

أسفرت حرائق الغابات التي اجتاحت أحياء مدينة لوس أنجلوس، على جانبيها الشرقي والغربي، عن مقتل 11 شخصًا وتدمير ما يقرب من 10 آلاف مبنى حتى الآن. هذه الكارثة تذكرنا بتأثير التغير المناخي وضرورة الاستعداد لمثل هذه الأحداث.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *