علاقة بيكيه وشاكيرا تعود إلى الأضواء مجدداً.. اليكم التفاصيل
شارك الخبر عبر:

بعد نحو ثلاثة أعوام على انتقال المغنية العالمية شاكيرا، مع ولدَيْها من لاعب كرة القدم الإسباني جيرارد بيكيه: «ميلان» (المولود في 22 يناير 2013)، و«ساشا» (المولود في 29 يناير 2015)، إلى الإقامة في مدينة ميامي الأميركية، نتيجة انفصال الثنائي الشهير بسبب خيانة بيكيه لها مع حبيبته كلارا شيا، تعود علاقتهما إلى الأضواء مجدداً، على خلفية أنباءٍ عن انفصال بيكيه عن كلارا، وظهوره مع فتاة جديدة بشكل مستمر.

إقرأ أيضا:

الموت يفجع كارول سماحة بوفاة زوجها المنتج المصري وليد مصطفى

سيلينا غوميز تكشف معاناتها مع القلق في بداية علاقتها ببيني بلانكو

برج الميزان ..خلق بيئة مثالية للنمو والنجاح..انسجام واستقرار

مصطفى بكري يكشف تفاصيل أخطر قضايا الفساد في الأحياء المصرية

توقعات برج القوس لعام ٢٠٢٥ ..خطوات رومانسية هامة ومؤثرة

10 حلويات صيفية صحية وآمنة لمرضى السكري

حالة تأهب قصوى في تشيلي بعد زلزال عنيف وتحذيرات من موجات تسونامي

لماذا جوري بكر تعلن اعتزال مواقع التواصل الاجتماعي ؟.. التفاصيل!!

تفاصيل محاكمة “أبو صباح”.. صدمة في أوساط رجال الأعمال

بيان رئاسي.. ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما

وتشير الصحافة الإسبانية إلى أن خلافات بيكيه وكلارا زادت في الآونة الأخيرة، بعد رغبة بيكيه وإصراره على الإقامة في ميامي إلى جانب طفلَيْه، ويبدو أن فتور العلاقة بين بيكيه، وكلارا، أدى بلاعب الكرة المعتزل إلى الدخول في علاقة جديدة مع فتاة أميركية، تقطن ميامي، لقبتها الصحافة الإسبانية بـ«ذات الشعر الأحمر».

 

وتؤكد الأخبار أن العلاقة العاطفية بين بيكيه (38 عاماً)، وكلارا (26 عاماً)، قد انتهت بالفعل، وأن مصوري «الباباراتزي» يبحثون عن لقطات أقرب وأوضح لبيكيه مع حبيبته الجديدة، في محاولة لاكتشاف هويتها.

 

وتعمل كلارا شيا في شركة مختصة بالإنتاج والترفيه الرياضي، وكان الثنائي يعيش بين برشلونة وميامي، حيث يقيم ابنا بيكيه مع والدتهما شاكيرا، منذ انفصالها عن والدهما في يونيو 2022، بعد ارتباط دام 12 عاماً.

وكانت فصول العلاقة بين المغنية العالمية، ولاعب كرة القدم الإسباني، قد شهدت توتراً كبيراً، بعد أن أصدرت شاكيرا، في شهر فبراير 2023، أغنية اتهمت فيها حبيبها السابق بالخيانة بشكل مباشر، دون أن تذكر اسمه.

 

لكن رد فعل بيكيه، آنذاك، كان غير مباشر، فجاء على شكل توقيعه عقد رعاية مع شركة «كاسيو» للساعات، بعد أن عيرته شاكيرا بأنه استبدل ساعة «رولكس» بـ«كاسيو»، كما ظهر اللاعب المعتزل وهو يقود سيارة من نوع «توينغو»، رداً على ما قالته شاكيرا بأنه ترك سيارة «فيراري»، واختار «توينغو».

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *