فيديو سقوط طائرة ركاب سعودية
شارك الخبر عبر:

في الساعات الأخيرة، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو يُزعم أنه يوثق لحظة سقوط طائرة ركاب سعودية، ما أثار جدلًا واسعًا بين المستخدمين. ولكن بعد التحقق، تبين أن الفيديو مفبرك، ولا علاقة له بأي حادث طيران في السعودية.

إقرأ أيضا:

من أسرار الجمال الهندي الجذاب.. 5 طرق طبيعية لغسل الشعر بدون شامبو

بيل جيتس يصدم العالم ويتبرع بـ99% من ثروته

الخليج العربي يظهر على خرائط Google… فهل هي خطوة سياسية؟

مشروع ماسك يثير ضجة عالمية.. 20 تريليون دولار لربط لندن بنيويورك

التحديث الأضخم لببجي PUBG Mobile 2025… طور الحضارة المصرية

لأول مرة في تاريخ غولدن غلوب.. جائزة لأفضل بودكاست!! التفاصيل

دبي تشهد أول محطة وقود تقبل البيتكوين بفضل شراكة جديدة

محطماً أرقاماً قياسية..«كريستيانو جونيور» نجل كريستيانو رونالدو يسير على خطى والده!

لرشاقة الصيف وجسم مثالي ..تخلي عن هذه الأطعمة الآن

صواعق رعدية ورياح قوية اليوم في المدينة المنورة.. وهذه المناطق المتأثرة

ما حقيقة الفيديو المنتشر؟

بعد التحليل، تبين أن الفيديو عبارة عن مقاطع مجمعة من حوادث مختلفة، حيث استخدمت لقطات تعود إلى:

  • حادثة تحطم طائرة إخلاء طبي في فيلادلفيا، بنسلفانيا، والتي وقعت في 31 يناير الماضي.
  • حرائق لوس أنجلوس في كاليفورنيا، التي تم تداولها على تيك توك في 10 يناير.

كما ظهر في الفيديو تعليق بصوت شخص يتحدث بلهجة سودانية يقول: “فيه طيارة وقعت في الشارع، يا حول الله، الظاهر طيارة وقعت في الشارع”.

كيف انتشر الفيديو المضلل؟

  • نُشر المقطع لأول مرة عبر قناة يوتيوب باسم muhmedos@.
  • لاحقًا، أعاد حساب tetovanews@ على تيك توك نشره بإضافة مشاهد حرائق غير مرتبطة.
  • انتشر الفيديو بسرعة، وتم التلاعب به ليبدو وكأنه حادثة حديثة في السعودية.

ما القصة الحقيقية؟

وفق تقارير رسمية، فإن الحادث الذي ظهر في الفيديو يعود إلى طائرة إخلاء طبي تحطمت بعد 40 ثانية من إقلاعها في فيلادلفيا، وكان على متنها 4 أفراد وطفل مريض برفقة والدته.

كيف تكتشف الأخبار الزائفة؟

✔ تحقق من المصادر الرسمية مثل هيئة الطيران المدني ووكالات الأنباء الموثوقة.
✔ لا تعتمد على الفيديوهات الصادمة دون التأكد من صحتها.
✔ استخدم أدوات التحقق مثل Google Reverse Image لكشف التلاعب بالمحتوى.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *