تمثال نفرتيتي
شارك الخبر عبر:

أطلق عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق زاهي حواس، يوم السبت، عريضة إلكترونية للمطالبة باستعادة تمثال رأس الملكة نفرتيتي من متحف برلين الألماني. وتأتي هذه الخطوة بعد أن بقي التمثال النصفي للملكة محفوظًا في المتحف منذ عام 1912.

إقرأ أيضا:

تدهور صحة بروس ويليس بسبب “الخرف الجبهي الصدغي”.. مرض نادر يُغيّبه عن الأضواء

البلوجر سوزي تحتفل بالنجاح وتعلن مفاجأة خطوبتها بطريقة طريفة!

خلافات نجمات “إسطنبول الظالمة” تتفجّر: بهار شاهين تتهم ومينا توغاي ترد والنقابة تحت المجهر!

قيامة عثمان 7″.. انسحاب بوراك أوزجيفيت يشعل التكهنات ومفاجآت بالجملة في الموسم الجديد!

جمهور هند صبري يتفاعل مع منشورها بعد رحيل والدتها: دعوات ومواساة

وصفة طبيعية فعالة للتخلص من علامات التمدد واستعادة نضارة بشرتك

بهذه الإطلالة الريفية.. الأمير جورج يحتفل بعامه الثاني عشر وسط نورفولك

دراسة يابانية تكشف: المتفائلون يتشاركون أنماط دماغ متشابهة.. وسر الانسجام بينهم يبدأ من العقل!

تفاصيل حصرية: فضل شاكر يقرر تسليم نفسه والقضاء اللبناني يترقب

قشر الموز: كنز غذائي مهمل يعزز الهضم والمناعة ويجدد البشرة!

تمثال نفرتيتي في برلين

مطالبات حواس باستعادة الآثار المصرية

في عريضته، وجه زاهي حواس اتهامات بخصوص خروج رأس نفرتيتي من مصر بطريقة غير قانونية بعد العثور عليها في الأراضي المصرية. وقال حواس: “نعلن اليوم أن مصر تطلب إعادة تمثال نفرتيتي النصفي، وهذه لجنة وطنية وليست حكومية”.

تركز الحملة الإلكترونية على استعادة ثلاث قطع أثرية مهمة هي: رأس نفرتيتي، حجر رشيد، وبرج دندرة، مؤكدًا أن هذه المطالبات تتعلق بالآثار التي خرجت بطرق غير قانونية فقط.

تاريخ تمثال رأس نفرتيتي

تم العثور على التمثال النصفي للملكة نفرتيتي في عام 1912 خلال بعثة ألمانية تنقيبية في تل العمارنة، وتم نقله إلى ألمانيا ليعرض في متحف برلين في العام التالي. يُعتبر التمثال من أبرز القطع الأثرية المصرية المعروضة خارج مصر.

تمثال نفرتيتي لحظة اكتشافة

ليست هذه المرة الأولى التي تُثار فيها المطالبات باستعادة الآثار المصرية من المتاحف العالمية، حيث طالبت مصر باستعادة حجر رشيد المعروض في المتحف البريطاني، بالإضافة إلى رأس نفرتيتي.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *