أنظمة غذائية وتأثيرها على الاكتئاب: هل يساعد تقييد السعرات الحرارية في تحسين المزاج؟
شارك الخبر عبر:

كشفت دراسة جديدة أن تقييد السعرات الحرارية أو اتباع نظام غذائي منخفض الدهون قد يُخفف أعراض الاكتئاب بشكل طفيف.

إقرأ أيضا:

فتة العيد “الدايت”: استمتعي بمذاق تقليدي صحي دون الشعور بالذنب!

تغييرات مفاجئة في نكهات سكيتلز… والسبب غريب!

تحديث 2025: قناة كراميش تطلق ترددات جديدة لتجربة مشاهدة آمنة وهادفة لأطفالك

خبيرة التجميل السعودية نورة بوعوض كانت السر وراء تألق ياسمين صبري في كان 2025..

توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025: عاصفة فلكية تُغير مصائر الأبراج!

من الذي خطف ميلانيا ترامب من مسقط رأسها

4 أعراض للسكري تظهر على النساء فقط: علامات تحذيرية لا يجب تجاهلها

من هي خاطفة الدمام ولماذا أثارت قضيتها كل هذا الجدل؟

تنميل اليدين المستمر: هل هو نقص فيتامينات؟ دليلك الشامل للأسباب والعلاج

فضيحة جديدة تهز الكونغرس.. ما حقيقة تصوير نائبة أمريكية عارية

وعلى الرغم من أن الباحثين من جامعة بوند في كوينزلاند يرون أن فائدة خفض الدهون على الصحة النفسية تبدو ضئيلة، إلا أن تأثيرها على المدى الطويل قد يكون ملحوظًا.

مراجعة شاملة لربط الغذاء بالصحة النفسية

بحسب “هيلث داي”، راجع الباحثون 25 تجربة شملت أكثر من 57 ألف شخص.

تلقى هؤلاء المشاركون إما نصائح غذائية كجزء من خطة علاجهم، أو طُلب منهم اتباع عاداتهم الغذائية المعتادة.

قارن الباحثون الآثار طويلة المدى لخطط غذائية مختلفة على الاكتئاب والقلق وجودة الحياة، بما في ذلك تقييد السعرات الحرارية، والنظام الغذائي قليل الدسم، والنظام الغذائي المتوسطي.

النتائج: تحسن طفيف في الاكتئاب

أظهرت النتائج أن تقييد السعرات الحرارية وتناول نظام غذائي منخفض الدهون قد يرتبطان بتحسن طفيف في الاكتئاب لدى البالغين الذين يعانون من عوامل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية مثل السمنة، ارتفاع ضغط الدم، الكوليسترول، سكر الدم، التدخين، وقلة النشاط البدني.

ومع ذلك، كان تأثيرهما على القلق غير مؤكد.

كما كان تأثير النظام الغذائي المتوسطي على الاكتئاب والقلق وجودة الحياة غير واضح.

شدد الباحثون على ضرورة مناقشة المرضى لأي تغييرات غذائية مع أخصائي الرعاية الصحية قبل إجرائها.

هل فكرت يومًا في تأثير نظامك الغذائي على صحتك النفسية؟

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *