شارك الخبر عبر:

كشفت دراسة جديدة أن تقييد السعرات الحرارية أو اتباع نظام غذائي منخفض الدهون قد يُخفف أعراض الاكتئاب بشكل طفيف.

إقرأ أيضا:

رحيل نجم “المهمة المستحيلة” توم تروب عن 97 عاماً: مسيرة حافلة بين برودواي وهوليوود

فضل شاكر يرد على شائعات تسليم نفسه: “لن أخضع إلا لمحاكمة عادلة” ويواصل النجاح الفني

سيرين عبد النور تنتقد العالم:وتفتح النار على الإعلام ..انتقاد لاذع للنفاق الإعلامي

راغب علامة يوضح حقيقة فيديو الحفل المثير للجدل..و يوجه رسالة خاصة لمصطفى كامل

شيرين عبدالوهاب تستعيد حساباتها الرسمية بعد صلح مفاجئ أنهى أزمة الابتزاز الإلكتروني

إيقاف راغب علامة عن الغناء في مصر واستدعاؤه للتحقيق: “سلوك لا يليق بمسارح أم كلثوم وعبد الوهاب

ما علاقة نجم سهيل بانكسار حرارة الصيف؟

فيديو صادم أشعل مواقع التواصل..حجز البلوغر هدير عبدالرازق بتهمة التعدي على قيم المجتمع

حسام حبيب يصالح شيرين عبد الوهاب علناً: “أنتِ نجمتي المفضلة وصوت لا يُعوّض”

صور حصرية: توم كروز وآنا دي أرماس في يخت فاخر بمينوركا

وعلى الرغم من أن الباحثين من جامعة بوند في كوينزلاند يرون أن فائدة خفض الدهون على الصحة النفسية تبدو ضئيلة، إلا أن تأثيرها على المدى الطويل قد يكون ملحوظًا.

مراجعة شاملة لربط الغذاء بالصحة النفسية

بحسب “هيلث داي”، راجع الباحثون 25 تجربة شملت أكثر من 57 ألف شخص.

تلقى هؤلاء المشاركون إما نصائح غذائية كجزء من خطة علاجهم، أو طُلب منهم اتباع عاداتهم الغذائية المعتادة.

قارن الباحثون الآثار طويلة المدى لخطط غذائية مختلفة على الاكتئاب والقلق وجودة الحياة، بما في ذلك تقييد السعرات الحرارية، والنظام الغذائي قليل الدسم، والنظام الغذائي المتوسطي.

النتائج: تحسن طفيف في الاكتئاب

أظهرت النتائج أن تقييد السعرات الحرارية وتناول نظام غذائي منخفض الدهون قد يرتبطان بتحسن طفيف في الاكتئاب لدى البالغين الذين يعانون من عوامل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية مثل السمنة، ارتفاع ضغط الدم، الكوليسترول، سكر الدم، التدخين، وقلة النشاط البدني.

ومع ذلك، كان تأثيرهما على القلق غير مؤكد.

كما كان تأثير النظام الغذائي المتوسطي على الاكتئاب والقلق وجودة الحياة غير واضح.

شدد الباحثون على ضرورة مناقشة المرضى لأي تغييرات غذائية مع أخصائي الرعاية الصحية قبل إجرائها.

هل فكرت يومًا في تأثير نظامك الغذائي على صحتك النفسية؟

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *