بيان رئاسي.. ميشيل أوباما تُدلي بتصريح جريء حول المشاكل الزوجية والانفصال عن باراك أوباما
شارك الخبر عبر:

أصدرت السيدة الأميركية الأولى السابقة بياناً جريئاً بشأن “المشاكل” المُشاعة في زواجها من الرئيس الأسبق باراك أوباما.

إقرأ أيضا:

السر السحري للشعر الكثيف الذي أخفته الجدات عنا! نخاع العظام لتكثيف الشعر بسرعة قياسية

تحذيرات من الأرصاد: رؤية شبه معدومة ورياح مثيرة للغبار في هذه المناطق

بعد الأخبار عن انفصالهما .. هل انفصلت هاندا أرتشيل وهاكان صابانجي؟

كيف تشترك في صكوك “صح” لشهر مايو؟ إليك التفاصيل الكاملة

روتانا تحتضن صوت أحمد سعد لسنوات..خطوة تحول في مسيرته الفنية

عبد الحليم علام يفجر مفاجأة عن مصير رسوم محاكم الاستئناف

إحالة فنانة مصرية مشهورة إلى المحاكمة الجنائية.. ما السبب !!

تارا عماد تكشف أسرار علاقتها بمالك: “بحبه من قلبي وهو عارف”

زيت جوز الهند: سر النكهة الاستوائية التي يخفيها عنك أشهر الطهاه!

وصفة سحرية ..الماء الدافئ والعسل.. سرّكِ لبشرة صحية متألقة

 

سخرت ميشال أوباما البالغة من العمر 61 عاماً من تكهنات الانفصال في حلقة أمس (الخميس) من برنامج “مذكرات رئيس تنفيذي مع ستيفن بارتليت”، قائلةً: “سيعلم الجميع” إذا كان الزوجان يُواجهان صعوبات.

 

وقالت ميشيل، مُشيرةً إلى شقيقها ومُقدّم بودكاست “IMO”، كريغ روبنسون: “سيعلم هو بذلك. وسيعلم الجميع بذلك”. وأضافت: “أنا لستُ شهيدة. كنتُ سأُشارك في حل المشاكل علناً. دعوني أُخبركم بما فعله”.

 

وقال شقيقها، البالغ من العمر 63 عاماً، مازحاً: “لو كان لديهما مشكلة، لكنتُ شاركت في بودكاست معه”.

 

في سياق آخر من المحادثة، أصرّت ميشيل على أنها وباراك، البالغ من العمر 63 عاماً أيضاً، لن يستسلما أبداً لعلاقة الحب التي استمرت لعقود.

 

وتزوج الثنائي في تشرين الأول/أكتوبر 1992، ولهما ابنتان: ماليا (26 عاماً)، وساشا (23 عاماً).

 

وقالت ميشيل للمستمعين: “لسنا كذلك. وأنا أعرف ذلك عنه. وهو يعرف ذلك عني”.

 

وبدأت شائعات المشاكل الزوجية في كانوتن الثاني/يناير عندما حضر باراك أوباما جنازة الرئيس جيمي كارتر بمفرده، ثم حفل تنصيب الرئيس ترامب.

 

وأفاد موقع “بيغ سيكس” آنذاك أن ميشيل قد “انسحبت” من حياة واشنطن العاصمة.

 

ودافعت عن غيابها عن حلقة يوم أمس الخميس قائلةً: “أشعر الآن أنني حصلت على الإذن لفعل ما أريد”.

 

وأكّدت المحامية السابقة أنها الآن تطمئن نفسها قبل اتخاذ القرارات.

 

وأضافت: “بصفتي شخصاً ملتزماً بالقيم طوال حياته، يفعل الصواب، ويحاول دائماً أن يكون قدوة، ويبالغ في تقدير الأمور، أعتقد الآن أنني أستحق قليلاً من التساؤل: كيف أشعر؟”.

 

في النهاية، قررت ميشيل أن حضور حفل تنصيب ترامب لا يستحق “قلب حياتها رأساً على عقب” وترك “السلام وأطفالها”.

 

وشاركت الشعور نفسه في حلقة الأسبوع الماضي من برنامج “IMO”، واصفةً ازدراءها بأنه “قاسٍ” ولكنه “مقبول”، أما باراك فقد تحدث بصراحة عن تقلبات علاقته بزوجته “المتسامحة” الشهر الماضي.

 

ودحض الثنائي شائعات الطلاق مراراً وتكراراً من خلال صور تجمعهما على مواقع التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *