التحكم الفعال .. توصيل الأنسولين آلياً فعّال لمرضى السكري من النوع 2
شارك الخبر عبر:

أجرى مركز جيب لأبحاث الصحة تجربةً عشوائيةً مُحكمةً لتقييم تأثير نظام توصيل الأنسولين الآلي (AID) على المُصابين بداء السكري من النوع 2 المُعالَجين بالأنسولين.

إقرأ أيضا:

مايا دياب تفتح النار على بعض المشاهير.. من تقصد وما القصة ؟

الحرمين الشريفين في معرض دولي.. ماذا قال الزوار عن جهود المملكة؟

شاروخان يُمثل الهند في أرقى محافل الموضة “ميت غالا” في سابقة تاريخية

Netflix Tudum 2025: أضخم حدث لعشاق نتفليكس في لوس أنجلوس.. تعرف على التفاصيل

تفاصيل صادمة .. مخدرات بمليار جنيه.. تطورات جديدة في قضية سارة خليفة

فوائد صحية لزيت الزيتون للأطفال منذ الولادة وأفضل طرق استخدامه

جاسم النبهان يخرج عن صمته ويرد بحزم على متهمين زوجته بسحر

دبوس الغول.. فيلم تونسي يعيد قصة آدم وحواء بطريقة صادمة

جينا أورتيغا تؤلف وتُخرج أول أعمالها السينمائية

تحذير هام و عاجل من واتساب.. هذه التطبيقات قد تُعرّض حسابك للحظر الدائم!

 

وقد أدى نظام التوصيل الآلي للأنسولين إلى خفض مستويات الهيموغلوبين السكري (HbA1c) بشكل ملحوظ، وتحسين التحكم في مستوى الغلوكوز مقارنةً بالعلاج القياسي بالأنسولين مع المراقبة المستمرة للغلوكوز.

 

ووفق “مديكال إكسبريس”، كان نظام التوصيل الآلي قد أثبت فعاليته وسلامته لدى مرضى السكري من النوع الأول، وظل النظام بالنسبة للسكري من النوع 2 أقل إثباتاً.

 

وقد افتقرت الدراسات السابقة إلى تصاميم عشوائية مُحكمة، أو تضمنت عينات محدودة، ما خلق فجوة في الفهم السريري لتطبيق النظام الآلي.

 

التجربة

وفي هذه التجربة، شارك 319 مريضاً من 21 مركزاً في الولايات المتحدة وكندا.

 

وأدى علاج AID إلى انخفاض متوسط في مستوى الهيموغلوبين السكري (HbA1c) بنسبة 0.9 نقطة مئوية على مدار 13 أسبوعاً، بينما شهدت المجموعة الضابطة انخفاضاً بنسبة 0.3 نقطة مئوية.

 

وفي حين أن أدوية مثل مُنشِّطات مستقبلات الببتيد الشبيه بالغلوكاجون 1 (GLP-1)، والتي يعتبر أوزمبيك أشهرها، ومثبطات ناقل الصوديوم-الغلوكوز المشترك 2 (SGLT2) تُساعد بعض الأفراد على تحقيق مستويات الغلوكوز المُستهدفة، إلا أن عدداً كبيراً من المرضى المُعالَجين بالأنسولين لا يزالون يُعانون من صعوبة في ضبط نسبة السكر في الدم.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *