
لا يزال كاني ويست يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد ظهور زوجته الحالية بيانكا سينسوري بإطلالة جريئة جدًا خلال حفل غرامي 2025. الأمر الذي دفع الجمهور لمقارنته بمواقفه السابقة تجاه ملابس زوجته السابقة كيم كارداشيان، مما جعله في مواجهة اتهامات بـ ازدواجية المعايير والنفاق.
إقرأ أيضا
الجمهور يستعيد مقطع قديم لكاني ويست عن الملابس الجريئة
🔹 خلال Keeping Up With The Kardashians 2019، ظهر كاني وهو يعترض على فستان كيم الشفاف في حفل Met Gala، مؤكدًا أنه لم يعد مرتاحًا لهذا النوع من الإطلالات بعد أن أصبح زوجًا وأبًا.
🔹 ردّت كيم عليه قائلة: “أنت من بنيتني لأكون امرأة واثقة ومثيرة، والآن تريدني أن أتغير فقط لأنك قررت ذلك؟”.
🔹 الآن، بعد 6 سنوات، الجمهور يرى أن كاني لم يعد يعترض على الجرأة عندما أصبحت زوجته الجديدة هي من ترتديها، مما أثار موجة سخرية واسعة.
هجوم واسع على كاني: “منافق أم متحكم؟”
📌 كتب أحد المتابعين: “ألم يكن يقول إن الفساتين الجريئة تؤذيه؟ ماذا عن فستان بيانكا؟!”.
📌 آخر علّق: “هذا يثبت أنه لم يكن يحب كيم حقًا، بل كان يريد السيطرة عليها فقط!”.
📌 تعليق آخر: “كاني لا يمانع الملابس الجريئة.. فقط إن لم تكن على كيم!”.

بيانكا لم تكن مرتاحة.. وكاني هو من اختار لها الإطلالة؟
👗 مصادر قريبة من الزوجين كشفت لصحيفة نيويورك بوست أن بيانكا لم تكن مرتاحة لفستانها الجريء في الغراميز، ولكن كاني هو من أقنعها بارتدائه.
👗 كان خيارها الأول فستانًا أنيقًا وأكثر احتشامًا، لكنها لم تستطع قول “لا” أمام إصرار كاني.
عواقب غير متوقعة: كاني يخسر صفقة بـ 20 مليون دولار!
💰 لم تقتصر ردود الفعل السلبية على السوشيال ميديا، بل ذكرت مصادر أن كاني خسر صفقة ضخمة بقيمة 20 مليون دولار في اليابان بسبب تصرفاته الأخيرة.
💰 يبدو أن الجدل حول إطلالة بيانكا، إلى جانب سلوك كاني المثير للجدل، أثّر سلبًا على علاقاته التجارية.