من هو علي أكبر أبو طالب أصفهاني؟ قصة الرجل الإيراني الذي أثار الجدل!
شارك الخبر عبر:

أثار مقطع فيديو لرجل إيراني يظهر على كرسي متحرك في محيط مطار حميميم باللاذقية جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وقد كشف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، عن هوية هذا الرجل ومصيره، مما وضع حداً للتكهنات والشائعات التي انتشرت حوله.

إقرأ أيضا:

ماذا يحدث لجسمك عند تناول الجبن يوميًا؟ بين الفوائد الصحية والمخاطر الخفية!”

هل يؤخر فيتامين D الشيخوخة؟ دراسة تكشف علاقة الفيتامين بطول عمر الخلايا!”

تعرّق بلا رائحة كريهة في الصيف؟ هذا المشروب الطبيعي هو الحل السحري!”

احذري استخدام الزيوت العطرية مباشرةً على بشرتكِ: أضرار خطيرة وطريقة آمنة للاستفادة منها”

6 صفات سلبية في برج الجوزاء قد تجعل التعامل معه تحديًا حقيقيًا!”

طريقة سهلة لتحضير دبس الرمان في المنزل بمكونين فقط على طريقة الشيف عمر”

حنان مطاوع بالبكيني الشرعي؟ ظهور أنيق ورسالة رومانسية للبحر!

اصنعي سيروم فيتامين سي في المنزل لبشرة نضرة وشابة خلال أسابيع – وصفة فعالة وآمنة 100%”

وصفات سحرية لتطويل وتكثيف الشعر بمكونات طبيعية من المنزل.. اكتشفي سر الشعر الطويل والكثيف بدون كيميائيات!

“ضائعة في الجنة”.. عائشة بن أحمد تتصدر التريند بإطلالتها الساحرة


من هو علي أكبر أبو طالب أصفهاني؟

وفقاً لتصريحات إسماعيل بقائي، الرجل المثير للجدل يدعى علي أكبر أبو طالب أصفهاني. كان أصفهاني في زيارة دينية إلى سوريا برفقة نجله قبل أن تتدهور الأوضاع الأمنية في المنطقة. وقد أكد بقائي أن أصفهاني لم يتمكن من مغادرة سوريا في البداية بسبب التطورات الأمنية المتسارعة.


مصير أصفهاني ونجله: المغادرة الآمنة إلى إيران

أوضح المتحدث الإيراني أن علي أكبر أبو طالب أصفهاني ونجله تمكنوا من مغادرة سوريا يوم الجمعة الماضي، وأنهما في طريقهما إلى إيران حالياً. هذه التصريحات جاءت لتفنيد الشائعات التي انتشرت حول مقتلهما داخل سوريا.


الجذل والشائعات: ماذا قال النشطاء؟

انتشر الفيديو الذي يظهر أصفهاني على نطاق واسع، حيث شكك بعض النشطاء في هويته، واعتبروه مدعياً للشلل ومنتمياً لقوات إيرانية. كما تداولت شائعات عن مقتله ونجله، مما أضاف المزيد من الغموض إلى القصة. لكن التصريحات الرسمية من إيران وضعت حداً لهذه التكهنات.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *