عمرو مصطفى
شارك الخبر عبر:

أثار الملحن عمرو مصطفى ضجة كبيرة بعد إعلانه عبر حسابه الرسمي على فيسبوك نيته رفع دعاوى قضائية ضد أربعة فنانين يتهمهم بالتشهير باسمه. وفي منشوره، أوضح عمرو أن بعض الأشخاص أساؤوا له بشكل علني، مما دفعه إلى اللجوء للقانون للدفاع عن سمعته.

إقرأ أيضا:

فنان مصري مشهور يفتتح حفلات الربيع في دبي بدويتو مع مطرب يوناني

تويوتا كرسيدا 2026 تعود للمنافسة – التفاصيل الكاملة للمواصفات والتقنيات

ابو ظبي .. جورجينا رودريغز تخطف الأنظار بالحجاب والعباءة في مسجد الشيخ زايد

رياح قوية وأتربة كثيفة متوقعة الأربعاء والخميس في الأردن

ماذا فعل محمد رمضان في حفله الثاني بأمريكا؟

مي الغيطي تحتفل بعقد قرانها على الطبيب البريطاني أندرياس براون

بيان ناري من المصورين ضد محمد السباعي وآية سماحة: “أهنتوا المهنة

عشرة مستحضرات للعناية بالبشرة لإطلالة مفعمة بالإشراقة و الترطيب

18 ألف تعليق على منشور تركي آل الشيخ الساخر عن إعلاميين مصريين

وداعًا للانتفاخ والإرهاق بنصائح سهلة وفعالة!!

تراجع عمرو مصطفى وحذف المنشور

المفاجأة جاءت بعد أن قام عمرو مصطفى بحذف المنشور بشكل غير متوقع، ما أثار تساؤلات بين الجمهور حول سبب تراجعه عن تهديده. ولم يقدم مصطفى أي تفسير أو تعليق رسمي بعد حذف المنشور، مما زاد من فضول متابعيه ومتابعي الساحة الفنية.

تفاصيل التوترات السابقة

الخلافات التي ألمح إليها عمرو مصطفى في منشوره قد تعود إلى توترات سابقة بينه وبين الشاعر تامر حسين والملحن عزيز الشافعي، حيث اتهم الأخير بسرقة لحن أغنية جديدة للفنانة شيرين عبدالوهاب.

وقد أعرب تامر حسين عبر منشور على فيسبوك عن ندمه لوضع عزيز الشافعي في مقارنة مع عمرو مصطفى، معتبرًا أن مصطفى يتهم زملاءه الناجحين بدون دليل.

أما عزيز الشافعي، فقد نشر تعليقًا غامضًا قال فيه: “ريحة الشياط مش حلوة لو طالعة من المطبخ، لكن مسك وعنبر لما تطلع في فيديو”، في إشارة ضمنية إلى عمرو مصطفى، في رد على اتهاماته بسرقة اللحن.

تفاعل الجمهور وترقب النتائج

شهد هذا الخلاف تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأت التكهنات حول أسماء الفنانين الذين قصدهم عمرو مصطفى في منشوره، ومن بينهم تامر حسين وعزيز الشافعي، إلى جانب عمرو دياب الذي سبق وأن حدثت خلافات بينه وبين مصطفى. الجمهور يترقب كيف ستتطور الأمور بين هؤلاء الفنانين، وما إذا كان الخلاف سينتهي بتسوية أو سيتحول إلى إجراءات قانونية.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *