شارك الخبر عبر:

أشعلت صحيفة “ذا صن” البريطانية تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها تقريرًا عن مزاعم محاولة اغتيال الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في روسيا. وفقًا للتقرير، تعرض الأسد للتسمم، مما أثار تساؤلات حول مصيره وحقيقة ما حدث.

إقرأ أيضا:

خواتم زفاف المشاهير تشعل الترند: ألماس نادر وتصاميم فاخرة بملايين الدولارات!”

تفاصيل مرعبة تكشف لأول مرة عن محاولة اغتيال ترامب في بنسلفانيا

حالات طلاق تهز الوسط الفني في 2025: عبير صبري تتصدر المشهد وقائمة انفصالات مفاجئة تثير الجدل

خلطة سحرية لتنظيف أواني الستانلس من البقع المستعصية

أبراج تسبق زمانها: 4 شخصيات فلكية قادرة على تغيير الواقع برؤية استثنائية!

4 أبراج لا تحتاج للكلام كي تفرض وجودها.. الكاريزما الصامتة

نانسي عجرم تشعل مسرح “رويال ألبرت هول” في لندن.. وابنتها إيلا تخطف الأضواء بلحظة مؤثرة!

فنان معروفة تعلن انفصالها بعد 7 سنوات.. وشقيقتها توجّه رسالة مؤثرة: “النهايات أخلاق”

كارولين عزمي تتألق على الشاطئ بفستان أصفر جريء

نسرين طافش تكشف سر سعادتها الزوجية: “الونس مع الشريك المناسب نعمة لا تُقدّر”!

تفاصيل الحادثة: التسمم والعلاج

أفادت الصحيفة أن بشار الأسد، البالغ من العمر 59 عامًا، شعر بالتعب يوم الأحد وطلب المساعدة الطبية، ثم بدأ في السعال بعنف والاختناق. وفقًا لمصدر قريب من الحساب الإلكتروني “جنرال SVR”، الذي يُفترض أنه يديره أحد كبار الجواسيس السابقين في روسيا، “هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن محاولة اغتيال قد حدثت”13. تم علاج الأسد في شقته، واستقرت حالته بحلول يوم الاثنين، حيث أظهرت الفحوصات وجود سم في جسده58.

ردود الفعل: صمت روسي وتفاعل واسع

حتى الآن، لم تصدر أي تعليقات رسمية من السلطات الروسية حول هذه المزاعم، مما أثار المزيد من التساؤلات حول حقيقة الحادثة. ومع ذلك، انتشرت الأخبار بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل النشطاء مع هذه المزاعم بشكل واسع612.

خلفية: حكم الأسد وسقوطه

يُعد بشار الأسد الجيل الثاني من سلالة عائلية استبدادية حكمت سوريا لأكثر من 5 عقود. اشتهر بحكمه الوحشي، الذي دمر البلاد منذ عام 2011 بسبب الحرب الأهلية التي حولت سوريا إلى أرض خصبة لتنظيم “داعش” الإرهابي. كما أشعلت حربًا دولية بالوكالة وأزمة لاجئين شهدت نزوح الملايين من ديارهم18.

بداية الحرب: قمع الاحتجاجات

بدأت الحرب بعد أن رفض نظام الأسد الرضوخ للاحتجاجات الجماهيرية المؤيدة للديمقراطية خلال الربيع العربي عام 2011. بدلًا من ذلك، شن حملة قمع وحشية على الحركة السلمية، مما أسفر عن مقتل وسجن الآلاف في الأشهر القليلة الأولى فقط من الاحتجاجات18.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *