الشبكة حسين الجسمي
شارك الخبر عبر:

تناول برنامج “الشبكة” الساخر عدداً من المواضيع المهمة التي شغلت الأوساط الإعلامية خلال الأسبوع الماضي. من أبرز المواضيع التي ناقشها البرنامج، دعم قوات الاحتلال للسلطة الفلسطينية لتعزيز الأمن في الضفة الغربية، وهو ما أثار العديد من التساؤلات حول دلالات هذه الخطوة وأهدافها.

إقرأ أيضا:

طلب إحاطة برلماني بسبب “مهزلة” محمد رمضان .. التفاصيل

4 شروط لعودة “بلبن” للعمل بعد إغلاقها.. اعرف التفاصيل

مذيعة مصرية في قبضة الأمن بتهمة الاتجار بالمخدرات! مالقصة؟

تفاصيل طقس شم النسيم 2025.. الأرصاد تكشف توقعات الطقس

جينيفر لوبيز تشعل سباق “فورمولا 1” في جدة بإطلالة ساحرة

جريمة تهز إسطنبول: اعترافات صادمة من سيفيل أكداغ بعد اتهامها بالقتل

محمد رمضان يفاجئ متابعيه بتغيير اسمه”MR 1″”

اكتشاف أثري للملك المصري رمسيس الثالث في الاردن

وفاة سعد البواردي.. من هو الشاعر الذي نال وسام الملك عبدالعزيز؟

كاتبة بريطانية تتهم ميغان ماركل بالاستيلاء على فكرتها.. التفاصيل

أبرز المواضيع التي تناولها البرنامج:

  1. دعم قوات الاحتلال للسلطة الفلسطينية: تناول البرنامج الخبر المتداول حول تقديم قوات الاحتلال دعمًا للسلطة الفلسطينية في محاولة لتعزيز الأمن في الضفة الغربية. هذا الموضوع قوبل بانتقادات واسعة، حيث طرحت تساؤلات حول حقيقة هذه الخطوة وأهدافها، خاصة في ظل التصعيد العسكري المستمر في المنطقة.
  2. حديث قناة “إم تي في” اللبنانية: تناول البرنامج تصريحات قناة “إم تي في” اللبنانية حول وجود “مسلحين” داخل مراكز الإيواء، وهو ما استدعى ردود فعل قوية من جانب المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي. تم تسليط الضوء على هذه القضية في سياق الصراع الإقليمي الراهن.
  3. موقف بعض العرب المناهضين للمقاومة: تطرق البرنامج أيضًا إلى الموقف الذي اتخذته بعض الشخصيات العربية الرافضة للمقاومة الفلسطينية في الحرب الأخيرة، مشيرًا إلى تصريحاتهم التي تقول إن “فلسطين ليست قضيتهم”. هذا الموقف أثار الكثير من الجدل حول التضامن العربي في قضايا فلسطين.
  4. حادثة حسين الجسمي والمدون الإسرائيلي: تناول البرنامج أيضًا صورة الفنان الإماراتي حسين الجسمي التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي ظهر فيها مع مدون إسرائيلي. البرنامج تحدث عن تأثير هذه الصورة على علاقات الإمارات الإسرائيلية، مشيرًا إلى ما وصفه باندلاع ثلاث حروب بعد أن غنى الجسمي للسلام.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *