
في رد مباشر على سلسلة من الشائعات التي لاحقتها لسنوات، خرجت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كلوي كارداشيان عن صمتها، مؤكدة عبر بودكاستها “كلوي في بلاد العجائب” أنها لم تكن يومًا الأم البديلة لشقيقتها كيم كارداشيان، نافية كذلك أي علاقة عاطفية قائمة مع شريكها السابق تريستان طومسون.
إقرأ أيضا:
■ هل كانت كلوي أمًا بديلة لطفل كيم؟
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات الماضية شائعات حول أن كلوي حملت سرًا كأم بديلة لطفل كيم كارداشيان.
وردت كلوي على هذه المزاعم قائلة: “كنتُ أمًا بديلة لكيم؟ هذا أكثر ما سمعته جنونًا. لم أكن يومًا أمًا بديلة لا لكيم ولا لأي شخص آخر”.
وأضافت مؤسسة علامة “ذا غود أمريكان”، وهي والدة لطفلين هما ترو (7 أعوام) وتاتوم (عامين) من لاعب كرة السلة تريستان طومسون: “لقد مررت بحمل واحد فقط، وكان ذلك بترو”.
■ حقيقة علاقتها بتريستان طومسون
كلوي استغلت الفرصة لتوضح موقفها من الشائعات المتعلقة بارتباطها مجددًا بتريستان، وقالت: “هناك شائعة أخرى تتردد كثيرًا وهي أنني زيّفت انفصالي عن تريستان لأجل العلاقات العامة، لكن هذا غير صحيح تمامًا. لقد انفصلنا فعليًا منذ أربع سنوات”.
وأضافت مازحة: “هذا التزام طويل جدًا لو كان مجرد تمثيل. لا أعتقد حتى أن ميريل ستريب قادرة على تحمل ذلك الدور!”.
■ هل هناك زواج سري؟
كما نفت كلوي كارداشيان الأقاويل التي تزعم أنها متزوجة سرًا منذ سنوات، مشيرة: “لم أسمع بهذه الشائعة من قبل، لكن لا… لست متزوجة سرًا”.
■ مصدر الشائعات؟
وعند سؤالها عن سبب انتشار مثل هذه الأخبار باستمرار، أجابت: “بصراحة، لطالما كانت هناك شائعات حول عائلتنا. بعضها غريب جدًا لدرجة أنني أتساءل من أين تبدأ هذه القصص!”.
■ خلاصة القول: رسالة واضحة للجمهور
بهذا التصريح الصريح عبر بودكاستها، وضعت كلوي كارداشيان حدًا لعدد من أبرز الشائعات التي طالتها، مؤكدة أنها تركز حاليًا على حياتها كأم وسيدة أعمال، بعيدة عن القصص المفبركة التي تلاحق اسمها واسم عائلتها الشهيرة.