شارك الخبر عبر:

في حادثة هزّت الوسط الفني الأمريكي، عُثر على روبن كاي، المشرفة الموسيقية الشهيرة في برنامج “أمريكان آيدول”، وزوجها توماس ديلوكا مقتولين داخل منزلهما في لوس أنجلوس، في جريمة قتل مزدوجة لا تزال تفاصيلها قيد التحقيق حتى الآن.

إقرأ أيضا:

طرق فعالة لإزالة بقع العرق الصفراء من الملابس بسهولة باستخدام مكونات منزلية

منة شلبي: “كنت متأكدة إن زويل هيعالجني.. بس قال لي فات الأوان!”

هند صبري تفجع بوفاة والدتها.. التشييع من منزل العائلة في تونس

طريقة تحضير عصير الليمون بالحليب: مشروب صيفي منعش وفوائد صحية مذهلة

الداخلية تستعد لحركة التنقلات السنوية: ضخ دماء جديدة في الجهاز الأمني

البيض أم الجبن القريش: أيهما يحتوي على بروتين أكثر وما الأفضل لصحتك؟

أطول كسوف كلي للشمس في حياتك .. و10 دول عربية ستشهد الحدث التاريخي

أفضل الأبراج في التعبير عن الحب: من هم الأكثر وضوحًا وصدقًا في مشاعرهم؟

أفضل وصفات طبيعية لتوحيد لون البشرة والتخلص من التصبغات الداكنة بسهولة وأمان

أفكار عصرية لتصميم مطبخ 2025: من الريفي الدافئ إلى اللمسات اليابانية الراقية

وبحسب ما نشره موقع “TMZ”، عثرت الشرطة على جثتي الزوجين يوم الإثنين الماضي بعد تلقي بلاغ لإجراء فحص رعاية اجتماعية، حيث أفادت المصادر الأمنية أن الضباط لاحظوا وجود آثار دماء عند مدخل المنزل، مما دفعهم إلى تحطيم نافذة والدخول فوراً.

 

وعند اقتحام المنزل، تم العثور على روبن كاي وزوجها مصابين بجروح يُعتقد أنها ناجمة عن طلقات نارية، وقد أُعلن وفاتهما في موقع الحادث مباشرة.

 

اللافت أن الشرطة كانت قد تلقت بلاغاً سابقاً يوم الخميس الذي سبق الحادث، يفيد بوجود مشتبه به مجهول الهوية شوهد وهو يحاول دخول المنزل وربما كان يحمل سلاحاً نارياً، إلا أن الشرطة حينها لم تجد أي دلائل على اقتحام فعلي، وفتشت المنزل قبل المغادرة.

وحتى الآن، لم يتضح ما إذا كانت تلك الواقعة مرتبطة بجريمة القتل.

 

وأشارت مصادر مطلعة إلى أن الجيران لاحظوا شخصاً يقفز فوق السياج، مما دفعهم لإبلاغ الشرطة.

وخلال عملية فحص الرعاية الاجتماعية الإثنين الماضي، أبلغت السلطات الجيران أن عائلة الزوجين لم تتمكن من التواصل معهما منذ أربعة أيام، وسط غموض حول هوية الشخص الذي طلب الفحص الأمني.

 

يُذكر أن روبن كاي عملت كمشرفة موسيقية في برنامج “أمريكان آيدول” لأكثر من 15 موسماً، وفازت بعدة جوائز من نقابة مشرفي الموسيقى تقديراً لجهودها، كما عملت في برامج شهيرة أخرى مثل “ليب سينك باتل”.

 

والجدير بالذكر أن المنزل الذي وقعت فيه الجريمة كان في السابق ملكاً لنجم الراب الراحل جوس ورلد، مما أضفى بُعداً إضافياً لحساسية القضية التي ما زالت قيد التحقيق، في انتظار إعلان السلطات عن تفاصيل إضافية وهوية الجاني المحتمل.

 

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا