الشيخة جواهر بنت خليفة
شارك الخبر عبر:

في حوار خاص مع ET بالعربي، شاركت الشيخة جواهر بنت خليفة آل خليفة رؤيتها الملهمة التي تمزج بين الشغف بالتمكين والابتكار والموضة، مؤكدة أن الخطوة الأولى نحو النجاح تبدأ من الثقة بالنفس.

إقرأ أيضا:

الطفل السعودي فيصل الشيخ المفقود في تركيا.. نهاية حزينة لقصة بحث مؤلمة

زفاف أمينة خليل يتحول إلى عرض أزياء.. شاهدي أجمل الإطلالات

خطية” لبيسان إسماعيل تتخطى 40 مليون مشاهدة: نجاح باهر يكسر الحواجز التقليدية

ماجد المصري يتوج بجائزة أفضل ممثل عربي عن دوره في مسلسل “إش إش” بمهرجان الهلال الذهبي

طقس الإسكندرية يخرج عن السيطرة.. ووزارة الصحة ترفع حالة الاستعداد القصوى

7 فوائد مذهلة لشرب كوب يانسون يوميًا: دليلك الشامل من “هيلث لاين”

4 أعشاب طبيعية لتعزيز صحة الجهاز الهضمي: دليلك من “هيلث لاين”

حساسية العين في موجات الحر: أسبابها وطرق الوقاية منها

مفاجأة من وفاء الكيلاني: لا علاقة لغيابي بتيم حسن… “سيبوا جوزي في حاله”

حيلة ذكية: سر ورق الألومنيوم في غسيل الملابس وتنظيف الغسالة!

قالت في حديثها:

أنا دايمًا أقول: ثقي بنفسك، وحبي نفسك أولاً قبل أي شخص ثاني“، في رسالة مباشرة للنساء والشباب العربي الطامحين.


رائدة أعمال وصاحبة رؤية إنسانية ومبتكرة

تعرف الشيخة جواهر بأنها واحدة من أبرز الوجوه المؤثرة في العالم العربي، حيث جمعت بين الريادة في الأعمال والاهتمام بالعمل الخيري، إلى جانب دعمها المستمر للمواهب العربية الشابة، خصوصًا في مجالات الفن، الأزياء، والتكنولوجيا.


اهتمام خاص بالذكاء الاصطناعي ومستقبل الأزياء

لم يقتصر طموح الشيخة جواهر على دعم المواهب فنيًا فقط، بل أبدت اهتمامًا لافتًا بمجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في تطوير صناعة الأزياء، مؤكدة أن مستقبل الموضة لا ينفصل عن الابتكار التكنولوجي.


دعم مستمر للمرأة وتمكين الشباب العربي

من أبرز ما يميز الشيخة جواهر هو إيمانها العميق بقدرات المرأة العربية، وسعيها الدائم لفتح المجال أمام الشباب والنساء لصقل مواهبهم وتحقيق طموحاتهم. كما تؤكد دائمًا أن التغيير الحقيقي يبدأ من التحفيز الداخلي والدعم المجتمعي.


مشاريع مستقبلية تدمج بين الفن والتقنية

كشفت الشيخة جواهر خلال الحوار عن خطط لمشاريع رائدة تجمع بين الفن، الأزياء، والتقنيات الذكية، مشيرة إلى أنها تسعى لبناء بيئة عربية تحتضن الإبداع وتعيد تصديره للعالم بأسلوب حديث يعكس هوية المنطقة وإرثها الثقافي.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *