بعد سنوات من الجدل: إدانة "عصابة الأجداد" في قضية سرقة كيم كارداشيان بباريس!
شارك الخبر عبر:

بعد سنوات من الجدل والتكهنات، أسدلت محكمة فرنسية الستار على قضية سرقة عارضة الأزياء الأمريكية كيم كارداشيان.

إقرأ أيضا:

شعر حريري لعيد الأضحى: وصفات طبيعية تغنيكِ عن حرارة التصفيف!

لا حج بلا تصريح: السعودية تستخدم الطائرات دون طيار لضبط المخالفين

5 أبراج على موعد مع أخبار سعيدة: توقعات فلكية لقلب الموازين!

مأساة Vere Bleue Park: تحرّش جماعي للأطفال والقصة أبشع مما تتخيل

باسم ياخور يعود إلى دمشق: زيارة مؤقتة أم تمهيد لعودة دائمة؟

لقاء سويدان تكشف الحقيقة وراء طلاق السقا!

فيديو نادين نسيب نجيم يثير الجدل: هل تعرضت للتحرش أم أُسيء فهم الموقف؟

كتلة حارة تضرب المملكة… والعقبة تقترب من 45 مئوية!

سر البشرة الحريرية: وصفات سكراب طبيعية بمكونات من مطبخك!

10دول تمنح الإقامة مقابل شراء عقار.. من بينها دول عربية

قضت المحكمة بإدانة زعيم العصابة وسبعة أشخاص آخرين، في واحدة من أكثر عمليات السطو على المشاهير جرأة في تاريخ فرنسا الحديث.

تفاصيل السرقة والحكم القضائي

في أكتوبر 2016، تعرضت كيم كارداشيان لهجوم في فندق بمنطقة الشانزليزيه الراقية في العاصمة الفرنسية، خلال حضورها عروض الأزياء بباريس.

خمسة لصوص متنكرين في زي ضباط شرطة اقتحموا شقتها، وقيدوها تحت تهديد السلاح، واختفوا ومعهم مجوهرات تُقدر قيمتها بحوالي 9 ملايين يورو (10 ملايين دولار).

لم تصب كارداشيان بأذى جسدي وتمكنت من فك قيودها وإطلاق جرس الإنذار.

وبحسب ما نشرته “فرانس 24″، برّأت المحكمة اثنين من المتهمين العشرة، وتراوحت الأحكام التي قرأها رئيس المحكمة بين السجن 3 سنوات والغرامات.

“عصابة الأجداد” والأدلة الحاسمة

كان من بين المتهمين عمر آيت خداش، البالغ من العمر 69 عامًا، والذي يُعرف بأنه زعيم العصابة.

وصل آيت خداش إلى المحكمة ماشيًا بعصا، وحرص على إخفاء وجهه عن الكاميرات.

قبل النطق بالحكم، طالب الادعاء بسجن “عمر” عشر سنوات.

كان حمضه النووي، الموجود على الأربطة المستخدمة لربط كارداشيان، نقطة تحول رئيسية ساعدت في كشف غموض القضية.

أظهرت تسجيلات التنصت إصدار “عمر” الأوامر وتجنيد شركائه، والترتيب لبيع الماس في بلجيكا.

أطلقت وسائل الإعلام الفرنسية على المشتبه بهم لقب “عصابة الأجداد” نظرًا لأعمارهم، إذ كان العديد منهم في الستينيات والسبعينيات من العمر وقت اعتقالهم.

أدت أدلة الحمض النووي وتسجيلات المراقبة إلى تحديد هويتهم واعتقالهم في نهاية المطاف، حيث زُعم أن العديد منهم اعترفوا أثناء الاستجواب.

ما رأيك في التسمية التي أطلقت على هذه العصابة؟ وهل تعتقد أن الحمض النووي أصبح الأداة الأقوى في كشف الجرائم؟

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *