قناع ليلي ثوري بتقنية نوبل يعد ببشرة خالية من العيوب في أربع ليالٍ فقط
شارك الخبر عبر:

يشهد عالم العناية بالبشرة طفرة نوعية مع إطلاق قناع ليلي مبتكر، تم تطويره على يد كيميائي حائز على جائزة نوبل، والذي أظهر نتائج سريرية مذهلة في علاج فرط التصبغ والندبات العنيدة بعد أربعة استخدامات فقط، مما يجعله إنجازًا ثوريًا في مجال تجديد البشرة.

إقرأ أيضا:

شيماء سيف تُشعل الجدل برسالة غامضة.. وتحذف صور زوجها!!

كفتة البرغل المقلية: وصفة اقتصادية وصحية بنكهة شرقية أصيلة وخطوات سهلة

التفاصيل الكاملة لقضية تسريب الفار وغرامة إبراهيم فايق

طاجن ورق العنب بالكوارع: وصفة مبتكرة تجمع بين الأصالة والتميز لمائدتك

أشرف عبد الغفور يظهر بعد وفاته في “حرب الجبالي”.. ماذا قال قبل رحيله؟

بوتاجازك يلمع كالجديد: وصفة تنظيف طبيعية ونصائح احترافية لبوتاجاز استانلس براق

كاريكاتير سعودي تنبأ بكاميرات رصد الإشارات قبل ظهورها بعقود

خطر خفي على منصات التواصل: بخاخات تسمير الأنف المرتبطة بسرطان الجلد تُباع على نطاق واسع

تقنية تبريد جديدة قد تُغيّر عالم المكيفات إلى الأبد!

آيفون بعقلك فقط؟ آبل تدخل سباق واجهات الدماغ في خطوة تاريخية

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة دايلي ميل البريطانية، يعمل مقشّر “نوبل باناسيا كرونوبيولوجي” الليلي على استعادة نضارة وإشراقة البشرة أثناء النوم، وذلك بفضل تقنية متقدمة للغاية تطلق مزيجًا دقيقًا وتدريجيًا من أحماض ألفا هيدروكسي (AHAs) وأحماض بيتا هيدروكسي (BHAs). هذه الآلية الفريدة توفر تقشيرًا فعالًا وعميقًا للبشرة مع الحفاظ على لطافتها وتجنب أي فترة تعافي مزعجة.

بعيدًا عن مفهوم الأقنعة الليلية التقليدية، يمثل هذا القناع المكثف نقلة نوعية حقيقية في روتين العناية بالبشرة. فهو معزز بتقنية OSMV الحاصلة على براءة اختراع، والتي تتيح توصيل المكونات النشطة إلى أعمق طبقات البشرة بكفاءة غير مسبوقة.

تعمل هذه التقنية عبر جزيئات أصغر بـ 10.000 مرة من خلايا الجلد على تغليف وتركيز المواد الفعالة، مما يضمن امتصاصها واستفادة البشرة منها بشكل كامل.

وتجسد تركيبة هذا القناع الفريد خلاصة 50 عامًا من الأبحاث المتعمقة في مجال الكيمياء الجزيئية، والتي أجراها السير فريزر ستودارت، أحد أبرز علماء الكيمياء في العالم والحائز على جائزة نوبل المرموقة.

وتصفه تقارير التجميل المتخصصة بأنه القناع الليلي المثالي للحصول على بشرة صيفية متألقة ومشرقة.

فهو يساعد بفعالية على تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، وتحسين ملمس البشرة بشكل ملحوظ، وتضييق حجم المسام الواسعة، وتوحيد لون البشرة والتخلص من التصبغات، وكل ذلك ببساطة أثناء فترة النوم المريحة.

بفضل هذا الابتكار العلمي الفريد، أصبح الحصول على بشرة صحية ومشرقة وخالية من العيوب هدفًا أكثر سهولة وقربًا من أي وقت مضى، دون الحاجة إلى إجراءات تجميلية مكلفة أو فترات تعافي طويلة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *