
خلال البث المباشر، أوضحت رضوى الشربيني أنها لم تعتزل العمل الإعلامي، لكنها تختار الوقت المناسب للعودة، قائلة:
إقرأ أيضا:
“أنا مش مختفية، بعمل حاجات وهرجع لما أبقى مستعدة.. أدعوا لي آخذ القرار الصحيح.”
وكانت الشربيني قد أعلنت سابقًا انتهاء تعاقدها مع قناة CBC سفرة بعد تقديمها لبرنامج “هي وبس” الذي حقق نجاحًا كبيرًا، حيث كتبت على تويتر:
“أشكر قناة سي بي سي سفرة لاستجابتهم لطلبي بإنهاء التعاقد، وأتمنى للجميع التوفيق.”
ما الذي تعمل عليه رضوى الشربيني حاليًا؟
تستعد لعودة إعلامية قوية، لكنها لم تكشف بعد عن القناة أو البرنامج الجديد.
تُركّز على تطوير مشاريعها الشخصية قبل العودة الرسمية.
موقفها من الزواج مرة أخرى: “لو لقيت الشخص المناسب.. هتكون خطوة طبيعية”
أثارت تصريحاتها حول الزواج تفاعلًا كبيرًا، حيث قالت:
“بدل ما أتجوز راجل غني.. أبقى أنا الغنية! لو لقيت الشخص المناسب هتكون خطوة عادية.”
تحليل تصريحاتها:
الاستقلال المادي أولًا: تُؤكد على أهمية النجاح والاستقرار المالي قبل التفكير في الزواج.
الزواج ليس هدفًا إلزاميًا: ترفض فكرة الزواج من أجل المال أو الضغط المجتمعي.
الشرط الأساسي: “الشخص المناسب”: لا تستبعد الزواج لكن بشروط تتوافق مع قناعاتها.
القضية القانونية: غرامة 5 آلاف جنيه بتهمة السب والقذف
في سياق آخر، واجهت رضوى الشربيني حكمًا قضائيًا بتغريمها 5 آلاف جنيه في قضية اتهامها بـالسب والقذف، وذلك على خلفية حلقة في برنامجها استضافت فيها زوجة أحد الأشخاص التي اتهمت زوجها بأمور مثيرة للجدل.
كيف ردت على الحكم؟
لم تعلق بشكل مباشر، لكنها استمرت في التركيز على مشاريعها المستقبلية.
يُعتبر هذا الحكم واحدًا من التحديات التي تواجه الإعلاميين في تغطية القضايا الحساسة.
توقعات الجمهور: متى وكيف ستعود رضوى الشربيني؟
مع تصاعد التكهنات حول عودتها، يتساءل الجمهور:
هل ستعود إلى قناة CBC أم إلى منصة جديدة؟
هل ستستكمل برنامج “هي وبس” أم تطلق مشروعًا مختلفًا؟
كيف ستوازن بين العمل الإعلامي وتجربتها الشخصية؟
الخاتمة: عودة قوية بانتظار “ملكة الإثارة الإعلامية”
رضوى الشربيني تثبت مرة أخرى أنها صاحبة قرار، سواء في حياتها المهنية أو الشخصية. بينما ينتظر جمهورها عودتها المُعلنة، تظل تصريحاتها حول الزواج والاستقلال المادي محط إعجاب الكثيرين، خاصة النساء اللاتي يرون فيها نموذجًا للقوة والثقة بالنفس.
“النجاح أولًا.. والباقي سيأتي في وقته!”