إيدي كوهين يشيد بمحمد رمضان بعبارات صادمة..
شارك الخبر عبر:

أثار الفنان محمد رمضان موجة عارمة من الغضب والاستياء، بعد ظهوره بإطلالة اعتُبرت “مستفزة”، مرتديًا بدلة رقص ذهبية خلال مشاركته في أحد المهرجانات الدولية. لكن ما أشعل الموقف أكثر هو تفاعل الإعلامي والباحث الإسرائيلي إيدي كوهين مع هذه الإطلالة، حيث نشر صورة ومقطع فيديو لمحمد رمضان، وكتب تعليقًا قال فيه:
“أرتاح عندما أرى الجيل المصري الجديد”.

إقرأ أيضا:

5 نصائح عند تحميم طفلك الصغير بدون فوضى

ترتيب المطبخ يبدأ من هنا: 5 أخطاء شائعة يجب الانتباه لها

السلس البولي أثناء الحمل: هل هو أمر طبيعي؟ إكتشفي الحلول

ما سر شعبية القلاية الهوائية؟ إليك فوائدها وطريقة استخدامها

5 طرق طبيعية لتخفيف آلام التسنين عن طفلك!! اعرفها الآن

دراسات وابحاث حديثة تُبرئ الكوليسترول.. ليس العدو الأول لصحة القلب

تحب الكابتشينو !! تعال اقلك على أفضل أنواع الحليب اللي تخلي الرغوه زي الكريمة

دراسة صادمة.. ميكروبات فموية وراء الصداع المزمن لدى النساء

هتلر لم يمت؟ الرئيس الأرجنتيني يرفع السرية عن وثائق تكشف مصير هتلر

عصير الأشواغاندا.. مشروب سحري يمنحك فوائد مذهلة لجسمك وعقلك

كوهين يواصل الاستفزاز: “ارقصي يا محمد.. أعشق هذا الجيل”

لم يتوقف كوهين عند ذلك الحد، بل نشر منشورًا آخر مرفقًا بصورة للفنان المصري، وكتب فيه:
“أيوه ارقصي يا محمد.. أعشق هذا الجيل”، في إشارة واضحة اعتبرها الكثيرون إهانة مستترة ومحاولة للتقليل من كرامة الشباب المصري وتمرير رسائل خفية تمس الهوية الوطنية.

غضب واسع على مواقع التواصل: “رمضان لا يمثلنا”

تعليقات كوهين استفزت الشارع العربي والمصري، وأشعلت موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى كثيرون أن محاولة ربط محمد رمضان بجيل كامل من الشباب المصري هو تشويه متعمد لصورة مصر.

وجاءت أبرز الردود على الشكل التالي:

  • “أيها الصهيوني، الطيور على أشكالها تقع، علشان كده أنت فرحان”

  • “مش كل الجيل محمد رمضان.. عندنا ملايين زي شباب أكتوبر”

  • “جيلنا هو جيل محمد صلاح.. اللي بيرفع راس مصر مش بيخلع هدومه”

الفن في مواجهة الرسائل السياسية

البعض اعتبر أن استخدام الفن بهذه الطريقة هو توظيف سياسي لرمزية الفنان، لا سيما أن محمد رمضان له مواقف متكررة أثارت الجدل، من بينها ظهوره بأسلحة ذهبية، وملابس غريبة، واستعراضات وُصفت بـ”المستفزة”.

وكتب أحد المعلقين:
“محمد رمضان يمثل نفسه فقط، مش شعب تعداده 120 مليون”، فيما كتب آخر بسخرية:
“أكيد لازم تعشقه، لأنك بتحس بالأمان لما تشوفه، بس مش الكل كده.. في شباب هيطلع عين أبوكم”.

الخطاب العقائدي حاضر: “نهايتكم قريبة”

لم تخلُ التعليقات من البُعد الديني والسياسي، إذ كتب أحدهم:
“نهاية إسرائيل جاية، سواء برمضان أو غيره”، بينما قال آخر:
“فاكر لما قلت في الكنيست إن الشعب المصري يرد قتلاكم؟ أهو ده الشعب الحقيقي، مش بتاع الذهب والترتر”.

تعليق آخر وجّه رسالة مباشرة لكوهين:

“إن ضحكتك على محمد رمضان ليست إلا علامة على قرب نهايتكم. أما نحن، فلدينا محمد الفاتح، ومحمد الدرة، ومحمد الضيف… وفي كل محمد نصر قادم ووعد لا يتخلف”.

تحذيرات نارية: “مكرك سيعود عليك”

أحد المعلقين ختم رسالته بنبرة وعيد قوية، قال فيها:
“إليك أيها الصهيوني القاتل، يا من تتغنى برقصة الغافلين، وتضحك فوق دماء الأطفال… أما قرأت قول الله: {ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله}؟ فمكرك هذا سيعود عليك نارًا تأكل قلبك”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *