دراسة جديدة 17 عاملاً مشتركاً بين السكتة الدماغية والخرف والاكتئاب
شارك الخبر عبر:

أشارت دراسة جديدة إلى أن أمراض الدماغ، مثل السكتة الدماغية والخرف والاكتئاب، تشترك في عوامل خطر مشتركة، وأن تغيير أي منها يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بجميع الحالات الـ 3.

إقرأ أيضا:

اكتشاف كهف جيولوجياً صيني “عجيب”..عمره 480 مليون سنة

غسيل أموال وتمويل الإرهاب.. تهم جديدة تلاحق بلوغر عراقية مشهورة

بتوجيهات رئسية.. “بلبن” تعيد فتح جميع فروعها في مصر

تيك توك .. بريطانية تستخدم زيت الطهي وتثير غضب الأطباء

منع دعاء سهيل من الإعلام.. قرار مفاجئ يشعل السوشيال ميديا

دراسات تكشف .. فيروس شائع يدعم علاج سرطان الجلد

أفضل 4 أنواع جبن صديقة لضغط الدم.. ينصح بها الخبراء

احذفها فورًا..تطبيقات تتنكر على شكل دردشة وتسرق بيانات واتساب وتصورك سراً!

اكتشاف علمي ..التمارين الخفيفة أداة في مكافحة الزهايمر

ظهور حشرات غريبة في السعودية.. ومفاجأة من مركز وقاء

 

وتشترك السكتة الدماغية والخرف والاكتئاب في 17 عامل خطر مشتركاً، كما أفاد فريق البحث من مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن.

 

ووفق “هيلث داي”، كان لارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى التأثير الأكبر على خطر الإصابة بالمشاكل الـ 3.

 

وقال الباحثون إن ما لا يقل عن 60% من السكتات الدماغية، و40% من حالات الخرف، و35% من تشخيصات الاكتئاب في أواخر العمر مرتبطة بعوامل خطر مرتبطة بنمط الحياة.

ويمكن أن يؤدي تحسين أي من عوامل الخطر إلى تحسين احتمالات الإصابة بأي من مشاكل صحة الدماغ الـ 3.

 

ولتحديد العوامل المؤثرة، جمع الباحثون بيانات من 59 دراسة سابقة حول عوامل الخطر المتعلقة بصحة الدماغ.

 

عوامل الخطر

وإلى جانب ضغط الدم وأمراض الكلى الحادة، شملت عوامل الخطر المهمة الأخرى: السمنة، وسكر الدم، والكوليسترول، وتعاطي الكحول، والنظام الغذائي، وفقدان السمع، والألم، والنشاط البدني، والهدف في الحياة، والنوم، والتدخين، والمشاركة الاجتماعية، والتوتر.

كما نظر الباحثون في: المشاركة في الأنشطة الترفيهية، مثل حل الألغاز، والتي ارتبطت أيضاً بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض الـ 3.

 

وقال الباحثون: “نظراً لمشاركة عوامل الخطر المتداخلة هذه، يمكن أن تؤدي الجهود الوقائية إلى انخفاض في حدوث أكثر من مرض واحد من هذه الأمراض، ما يوفر فرصة لتقليل عبء أمراض الدماغ المرتبطة بالعمر في وقت واحد”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *