أزمة مبروك عطية تتصاعد.. بين غضب الأزهر وهجوم النقاد: 'لقد تجاوز كل الحدود!
شارك الخبر عبر:

كتبت الناقدة الفنية ماجدة خير الله عبر حسابها على فيسبوك تعليقًا لاذعًا على الدكتور مبروك عطية، مقدم البرنامج الديني “كلام مبروك”، حيث انتقدت استضافته لعدد من الفنانين مثل حسن شاكوش وسعد الصغير، ومحاولته إقناعهم بترك الغناء والتمثيل.

إقرأ أيضا:

أمريكا تطور أول “لولب رجالي”.. بنسبة نجاح 100%

عاجل | إجازة رسمية غدًا 30 أبريل بجميع المدارس بسبب سوء الطقس

اكتشاف مفاجئ يطيل الشباب ويقضي على الشيخوخة..”خلايا الزومبي”

الصين ترد على واشنطن: تعليق تسلم طائرات بوينغ يشعل التوترات

الفنان محمد خميس ينجو من الموت.. تفاصيل الحادث

أصالة نصري تحضر مُفاجأة وطنية لجمهورها .. بالتعاون مع فنان مشهور

عيد ميلاد فيفي عبده يجمع نجمات الفن.. ويسرا من أبرز الحاضرات

من هو يوسف الجمل؟ سيرة فنية لرمز المسرح الأردني

قناة وناسة كيدز 2025.. رحلة سحرية تجمع بين التعليم والترفيه و تقدم محتوى هادفًا لأطفالك

“حق ياسين لازم يرجع” .. مديرة المدرسة ترد وتؤكد براءتها

وقالت خير الله في منشورها:

“يعني إيه رجل دين ‘بتاع زينبو’ يتحول إلى ناقد ومحاور فني، يقنع ضيوفه من الفنانين يسيبوا الشغلانة؟”

ويعتبر الكثيرون أن تعليقها جاء ردًا على إحالة مبروك عطية للتحقيق من قِبَل جامعة الأزهر، بسبب الجدل الذي أثاره برنامجه.


لماذا أحيل مبروك عطية للتحقيق؟

أحالت جامعة الأزهر الدكتور مبروك عطية – أستاذ اللغويات المتفرغ بكلية الدراسات الإسلامية والعربية – إلى لجنة تحقيق بعد تلقّيها شكاوى من أعضاء هيئة التدريس، بالإضافة إلى متابعتها للمحتوى المقدم في برنامجه “كلام مبروك”.

أبرز أسباب التحقيق:

  1. استضافة فنانين مثل شاكوش وسعد الصغير ومناقشتهم في حكم الغناء والفن من وجهة نظر دينية.
  2. محاولة إقناع الضيوف بترك الفن، مما أثار غضب بعض المتابعين والنقاد.
  3. اتهامه بتجاوز الحدود الدينية في مناقشة قضايا فنية دون تخصص كافٍ.

وأكدت مصادر داخل جامعة الأزهر أن اللجنة ستستمع إلى أقوال عطية قبل اتخاذ أي قرار نهائي.


ردود الأفعال على الجدل

  • مؤيدو عطية يرون أنه يقدم “نصيحة دينية” وليس إجبارًا.
  • المعارضون يعتبرون أن خطابه “استفزازي” ويُحرض ضد الفن والفنانين.
  • الفنانون أنفسهم لم يعلنوا رسميًا عن اعتزالهم، مما يزيد من حدة النقاش.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *