لأول مرة "سلاف فواخرجي: بعض مشاهد صيدنايا "مفبركة" والشائعات طمست الحقيقة
شارك الخبر عبر:

تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، لأول مرة عن الأوضاع في سوريا وسقوط نظام بشار الأسد، والانتهاكات في سجن صيدنايا.

إقرأ أيضا:

وصفات سحرية من المطبخ للتخلص من النمل نهائيًا

غوغل تضيف ميزة تنافسية يطلبها المستخدمون منذ سنوات.. تعرف عليها الآن

رحيل سمر عبدالعزيز.. نجمة “باب الحارة” التي قاومت المرض حتى النهاية

القليوبية ترفع الطوارئ وتغلق المدارس اليوم الأربعاء بسبب العاصفة الترابية

10 طرق عبقرية لترطيب الجسمك في فصل الصيف

عند هبوب الرياح والعواصف.. دعاء نبوي وهدي إيماني يوصي به الأزهر

أمازون تطلق أول دفعة من أقمار كويبر للإنترنت..في سوق الشبكات الفضائية الضخمة

الصحة تكشف خطة الطوارئ لمواجهة العواصف الترابية.. وتوجه نصيحة للمواطنين

كيكة ليفة الجلي الغريبة التي أبهرت الجميع.. إليكِ الطريقة!

الأرصاد تحذر من طقس كفر الشيخ اليوم.. رياح وأمواج مرتفعة وتعليق رحلات الصيد

 

خلال استضافتها في برنامج “أسرار” على قناة “النهار” المصرية، صرحت سلاف فواخرجي بأن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة، مشيرة إلى أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، مؤكدة أن الحقائق بدأت تتكشف الآن.

 

وأشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين خرجوا من السجون كانوا متهمين في قضايا مختلفة، من بينها القتل، السرقة، والاغتصاب وغيرها من الجرائم.

ولفتت سلاف إلى أن بعض المشاهد المتداولة عن سجن صيدنايا “مفبركة”، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.

 

وأوضحت أن التشكيك بدأ بعد انتشار مزاعم بوجود طبقات تحت الأرض داخل السجن، وهو ما تبيّن لاحقاً عدم صحته.

وأشارت إلى أن مثل هذه الشائعات السابقة انتشرت وضاعت معها الحقائق.

وعن صور بشار الأسد التي انتشرت في سوريا قبل سقوطه وكُتب عليها “سوريا الأسد”، علقت سلاف بأن “الناس هم من يصنعون هذه الحالة الألوهية”.

 

وأضافت “المشكلة ليست في الحاكم، ولكن الشعب، فهناك ملايين ضد بشار الأسد ويرفضون، وأيضاً يوجد ملايين يؤيدونه”.

 

وأوضحت أن بشار الأسد كان يعيش حياة بسيطة، مشددة على أنه مثّل صمام الأمان للبلاد لمدة 14 عاماً، وعكس سيادتها واستقرارها.

 

وتابعت ” أيام الثورة السورية الأولى كانت جيدة ولكن حدث التفاف عليها من تيارات دينية”، مضيفة “سوريا لا تُحكم بالدين ولكن بالسياسة، وبشار الأسد كان يحكمها بالسياسة من خلال وجود دولة ومؤسسات وجيش”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *