" أكد تقرير طبّي" أزمة أوكسجين عالمية تُعرّض حياة ملايين البشر للخطر
شارك الخبر عبر:

أكد تقرير طبّي أن العالم يواجه أزمة حقيقية في توافر الأوكسجين الطبّي مع تزايد الطلب عليه بسبب انتشار الأمراض التي تؤدي إلى الحاجة إليه مثل الالتهاب الرئوي، وبالتالي ملايين الأشخاص ستكون حياتهم مهدّدة بالخطر بسبب هذه الأزمة العالمية.

إقرأ أيضا:

من أسرار الجمال الهندي الجذاب.. 5 طرق طبيعية لغسل الشعر بدون شامبو

بيل جيتس يصدم العالم ويتبرع بـ99% من ثروته

الخليج العربي يظهر على خرائط Google… فهل هي خطوة سياسية؟

مشروع ماسك يثير ضجة عالمية.. 20 تريليون دولار لربط لندن بنيويورك

التحديث الأضخم لببجي PUBG Mobile 2025… طور الحضارة المصرية

لأول مرة في تاريخ غولدن غلوب.. جائزة لأفضل بودكاست!! التفاصيل

دبي تشهد أول محطة وقود تقبل البيتكوين بفضل شراكة جديدة

محطماً أرقاماً قياسية..«كريستيانو جونيور» نجل كريستيانو رونالدو يسير على خطى والده!

لرشاقة الصيف وجسم مثالي ..تخلي عن هذه الأطعمة الآن

صواعق رعدية ورياح قوية اليوم في المدينة المنورة.. وهذه المناطق المتأثرة

 

وأوضح تقرير نشره موقع “ساينس أليرت” أن حوالى 374 مليون شخص في العالم يحتاجون إلى الأوكسجين الطبّي كل عام من أجل البقاء على قيد الحياة، وتتزايد هذه الحاجة باستمرار، فيما أقل من واحد من كل ثلاثة أشخاص يمكنهم الحصول على هذا العلاج المنقذ للحياة في البلدان الفقيرة.

 

ويقول هاميش غراهام، طبيب معهد أبحاث الأطفال في مردوخ، والذي يشارك في اللجنة المكلّفة بالتحقيق في أزمة الأوكسجين الطبي: “الأوكسجين مطلوب في كل مستوى من مستويات نظام الرعاية الصحية للأطفال والبالغين الذين يعانون من مجموعة واسعة من الحالات الحادة والمزمنة”.

 

ويضيف: “الجهود السابقة ركّزت على توصيل المعدّات لإنتاج المزيد من الأوكسجين، وإهمال الأنظمة الداعمة والأشخاص المطلوبين لضمان توزيعه وصيانته واستخدامه بأمان وفعالية”.

 

ويُعد العلاج بالأوكسجين أمراً بالغ الأهمية للأشخاص الذين يعانون من حالات طارئة، ويدعم حياة أولئك الذين يخضعون للتخدير، ومَن يعانون من فشل الجهاز التنفسي المزمن، ويتم استخدام الأوكسجين لإنقاذ الأرواح في المستشفيات منذ ما لا يقل عن 150 عاماً.

 

وحالياً، تم وضع أكثر من 30 باحثاً خطة لمعالجة هذه الأزمة.

 

يُذكر أن في البلدان المنخفضة ومتوسطة الدخل، لا تتوافر أجهزة قياس الأوكسجين النبضي إلا في 54% من المستشفيات العامة و83% من المستشفيات الجامعية، بحسب تقرير “ساينس أليرت”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *