درّة تثير الجدل بتعليق غامض "أنت والأسود قصة جمال"
شارك الخبر عبر:

نشرت الفنانة درّة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” صوراً من آخر جلسة تصوير خضعت لها، وعلّقت عليها بكلمات غامضة أثارت الجدل بين متابعيها الذين تساءلوا عن المقصود بكلامها.

إقرأ أيضا:

تاريخي: منظمة الصحة العالمية تتبنى اتفاقًا عالميًا للتأهب للجوائح المستقبلية

في اليوم العالمي للشاي.. تعرف على فوائد الشاي الأخضر والأسود

الوزن وتأخر الحمل الأول: دراسة تكشف العلاقة بينهما وزيادة خطر سرطان الثدي لدى النساء

دراسة جديدة: 30 دقيقة من الحركة يوميًا تقلل خطر الوفاة إلى النصف!

خطر خفي في أطباقنا اليومية: المستحلبات الغذائية تهدد صحة الأمعاء وترفع خطر السرطان

تلوث الهواء يهدد عظام النساء بعد انقطاع الطمث: دراسة تكشف تأثير الملوثات على كثافة العظام

الكمثرى: الفاكهة “المنسية” سر طبيعي لخفض الكوليسترول ودعم صحة القلب

من القصور الملكية إلى الأبراج الفاخرة: نظرة على أغلى العقارات في العالم

بذور الشيا يوميًا؟ إليك ما يحدث لجسمك عند تناولها بانتظام

الأناقة الفرنسية: 6 أسرار تجميلية للحفاظ على الشباب الطبيعي دون مظهر “مصطنع”

 

وكتبت درة في تعليقها على الصور: “الأنيق هو أن يكون لديك الكثير لتقوله، لكنك تختار أن تبقى صامتاً أمام الحمقى”.

 

ولاقى المنشور تفاعلاً كبيراً من محبي درّة، الذين أثنوا على أناقتها ورقي كلماتها، وعبّرت بعض التعليقات عن إعجاب الجمهور بإطلالتها، مثل: “أنت والأسود قصة جمال”، “أجمل طلّة في الدنيا”، “دايماً متألقة”…

يُذكر أن درة خاضت تجربة الإخراج والإنتاج للمرة الأولى في فيلم “وين صرنا”، الذي يتناول قصة “نادين”، وهي امرأة شابة من غزة وصلت الى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة طفلتيها الرضيعتين اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر، بانتظار زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.

 

وكانت درّة قد كشفت عن الصعوبات والتحديات التي واجهتها في تجربتها الإخراجية الأولى بفيلم “وين صرنا؟”، معلنةً أنها بكت بسبب ردود الفعل على الفيلم، ومعبّرةً عن سعادتها بدعم الفنانات كندة علوش وهالة صدقي وسوسن بدر لها.

 

وأكدت أن تجربتها الإخراجية كانت مليئة بالتحديات، وأن الإخراج يحمل مسؤولية مضاعفة مقارنةً بالتمثيل، قائلةً في تصريحات على هامش مشاركتها في “مهرجان القاهرة السينمائي الدولي”: “بينما يركز الممثل على أداء دوره فقط، يتحمل المخرج مسؤولية كل تفاصيل العمل وفريقه، خاصة إذا كان هو المنتج أيضاً. هذه التجربة كانت مُرهقة، لكنها غنية ومليئة بالشغف، لا سيما أنني عملت مع أسرة عادية تأثرت بظروف الحرب، ولم أتعامل مع فنانين محترفين”.

 

وأشارت درّة الى أنها قررت الظهور كمخرجة لرغبتها في تقديم عمل يحمل بصمتها الإنسانية بعيداً من كونها ممثلة، مضيفةً: “المشاعر الإنسانية في الفيلم هي التي دفعتني لتقديمه، وأنا أحببت العمل وراء الكاميرا؛ لأن فيه نوعاً آخر من التحدي”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *