"لم يكن لدينا خطة احتياطية".. حافظ الأسد يكشف سر انهيار نظام والده!
شارك الخبر عبر:

كشف حساب منسوب إلى حافظ بشار الأسد على منصتي “إكس” وتليجرام، تفاصيل جديدة عن ليلة الخروج من دمشق قبل دخول قوات المعارضة إليها، وإسقاط حكم عائلة الأسد بعد نحو نصف قرن. وأكد في منشوراته، التي تم حذفها لاحقًا، أن مغادرتهم لم تكن مخططة، بل جاءت نتيجة للتطورات المتسارعة على الأرض.

 

إقرأ أيضا

تدخلاً طبياً عاجلاً .. سعد لمجرد يطمئن جمهوره بعد خضوعه لعملية جراحية في الأذنين

سالم الصوافي: المصور الذي يطارَد البرق في سماء الإمارات

الى كل امرأة .. هند صبري توجّه رسالة قوية الى النساء في “يوم المرأة العالمي”

مانوس إيه آي: الذكاء الاصطناعي الذي يعمل دون توجيه بشري

بعد تغيبها عن الموسم الرمضاني .. يسرا تتفاعل مع جمهورها بعد الاحتفال بعيد ميلادها

لحظة اغتيال السفير السوري المنشق نور الدين اللباد في درعا

بإطلالة شتوية .. تفاعل كبير مع صور عائلية لميريام فارس

تحذير عاجل: المدن الكبرى قد تواجه كوارث مناخية غير مسبوقة

طريقة عمل الكباب المشوي على الفحم مع الأرز البسمتي بخطوات سهلة و بسيطة !!

مسلسل ‘فهد البطل’: الجمهور ينتقد مشهد إطلاق النار على أحمد العوضي

 

🔴 انهيار مفاجئ.. الجيش ينسحب والأسد يرحل إلى اللاذقية

🔹 وفقًا لما نُشر، فإن الجيش السوري لم يكن مستعدًا للانسحاب، لكن التطورات الميدانية جعلت بشار الأسد يغادر إلى اللاذقية بأوامر روسية.
🔹 كان حافظ الأسد في موسكو عندما بدأت الأحداث، لكنه عاد إلى دمشق ليكون بجانب والده قبل أن يتم نقله لاحقًا إلى حميميم ثم إلى روسيا.
🔹 أكد أن مغادرتهم لم تكن ضمن خطة احتياطية، بل جاءت بعد وصول مسؤول روسي إلى منزلهم وإبلاغهم بضرورة المغادرة الفورية.

🚁 من دمشق إلى موسكو.. رحلة الهروب الأخيرة!

🔹 في الساعات الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024، غادر بشار الأسد وعائلته دمشق متجهين إلى قاعدة حميميم على متن طائرة عسكرية روسية.
🔹 لم يتمكنوا من مغادرة القاعدة بسبب تصاعد الهجمات بالطيران المسيّر، ومع استمرار انسحاب القوات السورية، تم نقلهم إلى موسكو بطلب من القيادة الروسية.

🔍 هل طلبت المعارضة السورية تسليم الأسد؟

🔹 وفقًا لصحيفة واشنطن بوست، فإن وزير الدفاع في الإدارة الجديدة لم يؤكد أو ينفِ طلب المعارضة السورية من موسكو تسليم بشار الأسد، لكنه أشار إلى أن “محاسبة الأسد كانت مطروحة في المحادثات”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *