حادث اللامبورغيني: تصريحات هاني شيت وشركة لامبورغيني
شارك الخبر عبر:

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة صور لسيارة لامبورجيني ثمنها حوالي 700 ألف دولار، والتي تحولت إلى خردة بعد حادث سير مروع وقع في محيط سن الفيل في بيروت. وقد أوضح صاحب السيارة، هاني شيت، أن ملكية السيارة تعود له وأنه معروف بحبه للسيارات السريعة والسباقية، إلا أنه ينفي مسؤوليته عن الحادث، مُشيرًا إلى أن شركة لامبورجيني هي المسؤولة.

إقرأ أيضا:

7 أعشاب وتوابل طبيعية تساعدك على التخلص من الأرق والنوم بهدوء

لأول مرة.. هبة نور تكشف تفاصيل أزمتها النفسية بعد الفيديو المسرب!

بشرة شبابية بعد الأربعين: دليلكِ المتكامل للعناية الفعّالة

قبل فيلمها عن أم كلثوم.. منى زكي تظهر بإطلالة جديدة كليًا!

وداعًا للشيب المبكر: حلول طبيعية لاستعادة حيوية شعرك!

الحقيقة الكاملة لقصة أحمد فاتح: تحول جنسي، حمل، ثم وفاة!

ديزني تؤجل فيلمي “أفينجرز” الجديدين: الجماهير تنتظر “يوم القيامة” و”حروب سرية”

إصابة أرملة شيكا بجلطة بعد وفاته.. والسبب صادم!

عطل جديد يضرب منصة إكس في الولايات المتحدة الأمريكية

هل تحدث زلازل بسبب الكواكب؟ أشرف شاكر يرد بحسم


تصريحات هاني شيت: الحادث أثناء تجربة تجريبية

أفاد هاني شيت بأن شركة لامبورغيني قامت باختبار تجريبي للسيارة الجديدة التي طلبها من خارج لبنان، إلا أنه أثناء هذه التجربة وقع الحادث المروع مما أدى إلى تحطم السيارة بالكامل. وفي تصريحاته، أكد شيت أن السيارة ملكه وأن شركة لامبورغيني هي التي تتحمل المسؤولية عن الحادث الذي حدث خلال الاختبار التجريبي.


ردود فعل “اليازا” على حادث اللامبورغيني

في سياق متصل، أدلت جمعية “اليازا” بتصريحات حول الحادث الذي تعرضت له السيارة التي كان يقودها موظف من الشركة في بيروت. وذكرت الجمعية ما يلي:

  • عدم اختصاص “اليازا” في تحديد المسؤوليات:
    أكدت الجمعية أن تحديد المسؤوليات في مثل هذه الحوادث يقع على عاتق الخبراء والسلطات القضائية وليس من صلاحية “اليازا”، التي تقتصر مهامها على التوعية والارشاد حول قوانين السير.
  • دور التوعية والإرشاد:
    أوضحت “اليازا” أنها تركز على تعزيز الوعي بقانون السير والتقيد به منذ أكثر من ثلاثين عامًا، وأنها لن تتدخل في التحقيقات أو توزيع المسؤوليات إلا بعد انتهاءها من قبل الجهات المختصة.
  • توجيه الاتصالات والاتهامات:
    أشارت “اليازا” إلى تلقيها اتصالات من جهات مختلفة تطالب بتوجيه اللوم، لكنها تؤكد أنها لن تقحم نفسها في هذه المسائل حتى ختام التحقيقات وثبوت المسؤوليات.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *