سرقة مروعة في متحف آسن
شارك الخبر عبر:

شهد متحف درينثي في مدينة آسن شمال هولندا سرقة مروعة ليل الجمعة-السبت، حيث تم اقتحام المتحف باستخدام عبوة ناسفة وسرقة 3 أساور ملكية وخوذة ذهبية عتيقة تعود إلى 450 قبل الميلاد. هذه القطع كانت جزءًا من معرض “داسيا، إمبراطورية الذهب والفضة”، الذي يستضيف عددًا كبيرًا من التحف الفنية المعارة من رومانيا.

 

إقرأ أيضا

6 مأكولات تساهم في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي

الحلقة الـ12 من مسلسل المدينة البعيدة: عليا تتراجع عن قرار العودة

حيلة ذكية لتنظيف العفن بمكون من مطبخكم!

ترامب يبدي استعداده لمقابلة رئيس ايران.. هل تتغير المعادلة في الشرق الاوسط؟؟

 


تفاصيل الحادثة

  • الوقت: قرابة الساعة 03:45 صباح السبت.
  • الطريقة: تم اقتحام المتحف باستخدام عبوة ناسفة.
  • القطع المسروقة:
    • خوذة ذهبية من كوتوفينيستي: القطعة المركزية للمعرض، تعود إلى 450 قبل الميلاد.
    • 3 أساور ملكية: ذات قيمة تاريخية وفنية كبيرة.

ردود الفعل على السرقة

  • مدير المتحف هاري توبان: وصف الحادثة بأنها “يوم مظلم” للمتحف وللمتحف الوطني لتاريخ رومانيا في بوخارست. وأكد أن هذه الحادثة هي الأولى من نوعها خلال 170 عامًا من تاريخ المتحف.
  • المؤرخ ديمتري تيلوي دامبروزي: وصف الخوذة الذهبية بأنها “جوهرة” تعود إلى مملكة داسيا القوية، المعروفة بمناجم الذهب والفضة.
  • وزير الخارجية الروماني إميل هوريزيانو: أكد على الأهمية التراثية والرمزية للقطع المسروقة، معربًا عن حزنه لاختفائها.

التحقيقات الجارية

  • تعاون دولي: تعمل الشرطة الهولندية مع الإنتربول للتحقيق في الحادثة.
  • سيارة مشبوهة: تم تحديد سيارة اشتعلت فيها النيران ليلًا، يُعتقد أنها مرتبطة بالسرقة. ويُشتبه في أن اللصوص استخدموا مركبة أخرى للهروب.
  • أضرار بالمتحف: تسبب الانفجار في أضرار بمقر المتحف، الذي سيظل مغلقًا على الأقل خلال هذا الأسبوع.

أهمية القطع المسروقة

  • الخوذة الذهبية: تعتبر من أبرز القطع الأثرية في المعرض، حيث تعود إلى مملكة داسيا التي كانت قوية في العصور القديمة.
  • الأساور الملكية: تمثل قيمة تاريخية وفنية كبيرة، وتُظهر براعة الحرفيين في ذلك العصر.

أخبار ذات صلة

  • سرقة مقتنيات قيمتها بالملايين من قصر في لندن: حادثة أخرى تعكس تزايد سرقة التحف الفنية عالميًا.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *