تفاصيل عودة أنس مروة إلى لوس أنجلوس لإنقاذ عائلته
شارك الخبر عبر:

كشف كل من أحمد النشيط وأسامة مروة، خلال لقاء خاص مع ET بالعربي على هامش فعاليات قمة المليار متابع في دبي، عن تفاصيل جديدة حول وضع أنس مروة وزوجته أصالة المالح وعائلتهما بعد الحرائق المدمرة التي اجتاحت لوس أنجلوس. وأكد أسامة أن العائلة في أمان تام بعد أن اضطروا لترك منزلهم والانتقال للإقامة في منزل عائلة أصالة.

 

إقرأ أيضا

هل الثوم يعزز هرمون التستوستيرون؟ إليك ما تقوله الدراسات

أزمة علي البليهي في الهلال تشتعل مجددًا.. صافرات استهجان

أسرار نجاح الماكرون الفرنسي: حضّري ماكارون باريس بأسهل الخطوات

تحقيقات موسعة في مشاجرة بين طليقة الشيف الشربيني وابنته: الاتهامات والتفاصيل

 

شاهد المقابلة على موقع ET بالعربي


وصف أحمد النشيط: “مشاهد مرعبة أشبه بأفلام هوليوود”

وصف أحمد النشيط مشاهد الحرائق التي شهدتها لوس أنجلوس بأنها “مشاهد أشبه بتلك التي تُصور في أفلام هوليوود”، مضيفًا: “لا يمكنك تخيل ما رأيناه في لوس أنجلوس، عاصمة السينما العالمية. الحرائق كانت قريبة جدًا من المنزل، وكان المشهد مرعبًا”. وأشار إلى أن أنس مروة ألغى التزاماته في المكسيك وعاد إلى لوس أنجلوس ليطمئن على عائلته، قائلًا: “حتى ونحن في الطائرة، كنا نشاهد اللهب والرياح العاتية. كانت تجربة مرعبة بكل معنى الكلمة”.

أنس مروة أصالة المالح

إطلاق بودكاست جديد مع أسامة مروة وشيرين بيوتي

كشف أحمد النشيط أيضًا عن مشروعه الجديد، وهو تقديم بودكاست سيبدأ تصوير حلقاته قريبًا. وأضاف: “سنصور الحلقة الأولى غدًا خلال قمة المليار متابع، خلال جلسة سيكون ضيفاها كل من أسامة مروة وشيرين بيوتي“. وأوضح أن الحلقة ستُبث مباشرة، مما يتيح للجمهور متابعة التفاصيل الحية، وقال: “كنا نخطط لتصوير الحلقة منذ أيام الخطوبة الأولى، ونريد أن ننقل للجميع طبيعة العلاقة الوثيقة بيننا، خاصة مع قربي من عائلتي أسامة وشيرين”.

أنس مروة أصالة المالح

تفاعل أحمد النشيط مع أسامة مروة: “شنو تسوي يا أسامة؟”

علق أحمد النشيط مازحًا على مشاهد لـأسامة مروة وهو يحاول السير على الحبل، قائلًا: “أسامة مو صاحي! المفروض يكون عاقلًا، خاصة أنه خطيب”، ثم أضاف: “شنو تسوي يا أسامة؟ شيرين امسكي هونيك، البيت يحترق! شنو هالعيلة!”، مما أضاف لمسة من الفكاهة إلى اللقاء.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *