رفعت النجمة العالمية بليك ليفلي دعوى قضائية ضد المخرج وزميلها في فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني، مدعيةً أنه تسبب لها في “أزمة عاطفية شديدة” نتيجة سلوكه خلال تصوير الفيلم.
إقرأ أيضا
تفاصيل الدعوى القضائية
وفقًا لما نشره موقع TMZ، زعمت الدعوى أن بالدوني أظهر سلوكًا غير لائق، بما في ذلك التحرش بليفلي أثناء التصوير، مما أدى إلى تصاعد الخلافات بين الطرفين.
- تضمنت الدعوى مطالب بعقد اجتماع بين الطرفين بحضور المحامين، إضافةً إلى حضور زوج بليك، النجم رايان رينولدز.
- ليفلي وضعت قائمة بمطالب صارمة، شملت:
- وقف عرض مقاطع فيديو أو صور غير لائقة أمامها.
- عدم الحديث عن إدمان بالدوني المزعوم للمواد الإباحية.
- تجنب النقاشات حول الموضوعات الجنسية أثناء العمل.
- عدم الإشارة إلى وزنها أو التطرق إلى والدها الراحل.
- الالتزام بالنصوص الأصلية دون إضافة مشاهد جنسية غير متفق عليها مسبقًا.
موقف جاستن بالدوني
من جانبه، نفى محامي بالدوني، برايان فريمان، ادعاءات ليفلي، واصفًا إياها بأنها “كاذبة وفاضحة” وتهدف لتشويه سمعة موكله.
- أشار المحامي إلى أن ليفلي هددت بعدم حضور التصوير والتوقف عن الترويج للفيلم، مما تسبب في تعطيل حملة الترويج الخاصة بـ It Ends With Us.
- رغم الاتهامات، أكد بالدوني أنه لن يواصل إخراج الجزء الثاني من الفيلم.
خلفية الخلاف
ظهر الخلاف بين ليفلي وبالدوني منذ أغسطس الماضي، وسط تقارير أشارت إلى وجود خلافات إبداعية أثناء العمل على الفيلم. ومع ذلك، تصاعدت الأمور بعد رفع الدعوى القضائية التي كشفت عن طبيعة المشكلات بين الطرفين.
تأثير الأزمة على الفيلم
- توقف الترويج لفيلم It Ends With Us نتيجة الخلافات.
- لن يعود بالدوني لإخراج الجزء الثاني من الفيلم، ما يشير إلى احتمال تأثر السلسلة بمستقبل هذه القضية.
تعليق الأطراف
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق علني من بليك ليفلي أو جاستن بالدوني حول تفاصيل الدعوى أو الخلافات بينهما، مما يترك الجمهور في حالة ترقب لأي تطورات جديدة.
