
كشفت مروج الرحيلي، إحدى أبرز الشخصيات في عالم مواقع التواصل الاجتماعي، عن موقفها من العروض الإعلانية الكبيرة التي تتلقاها. وأوضحت خلال مشاركتها في بودكاست “إحكي مالك” أنها ترفض العديد من العروض التي ترى أنها لا تتناسب مع تقديرها لقيمة عملها ومكانتها.
إقرأ أيضا:
وأشارت إلى أن عرض مليون ريال لا يعتبر كافيًا بالنظر إلى النجاحات التي تحققها في هذا المجال، قائلة: “في مجالي، يعتبر المليون ريال رقمًا قليلاً، خاصة عندما تأتي العروض من شركات عالمية أو مؤسسات ناشئة”.

معايير مروج الرحيلي لقبول الإعلانات
أوضحت مروج أن تقييمها للعروض الإعلانية يعتمد على عدة معايير، من أبرزها:
- القيمة المضافة التي تقدمها الحملة لعلامتها التجارية.
- توافق العرض مع أهدافها التجارية والشخصية.
- طبيعة الشركة المُعلِنة، سواء كانت علامة تجارية عالمية أو ناشئة.
وأشارت إلى أن نشاطها لا يقتصر على الإعلانات فقط، بل يتوسع ليشمل مجالات أخرى، موضحة أنها تدير أعمالها كشخصية ريادية في عالم الأعمال.
لماذا ترفض مروج الرحيلي عروضًا ضخمة؟
قالت مروج: “مليون ريال لا يعني الكثير بالنظر إلى وضعي المالي الحالي. لست أقلل من قيمة العرض، لكن بالنسبة لما أحققه وما أستطيع تحقيقه من عائدات، فهو ليس بالمبلغ الجاذب لي”.
تصريحات مروج أثارت نقاشًا واسعًا حول كيفية تقدير المشاهير لقيمة أعمالهم ورفضهم لعروض لا تتناسب مع طموحاتهم.

مروج الرحيلي: رمز النجاح في عالم التواصل الاجتماعي
باعتبارها واحدة من أنجح الشخصيات على مواقع التواصل، تُبرز مروج كيف يمكن للتميز في هذا المجال أن يحقق نجاحات مالية وشخصية كبيرة.