شارك الخبر عبر:

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بخبر صادم زعم أن زينب فياض، ابنة النجمة اللبنانية هيفا وهبي، قد حاولت إنهاء حياتها.

إقرأ أيضا:

قشر الموز: كنز غذائي مهمل يعزز الهضم والمناعة ويجدد البشرة!

ديو أصيل وعلي هميم يسرق الأنظار.. تفاصيل التعاون العائلي الأول

تسلسل الوجبة: سر بسيط لتنظيم سكر الدم وإنقاص الوزن بفعالية

خطوات مهمة لضمان عبور العمالة المنزلية بسلاسة عبر جسر الملك فهد

ارتفاع ضغط الدم الخبيث: قاتل صامت يستدعي تدخلاً فورياً — الأعراض والأسباب وطرق العلاج

ماذا لو اختفى منفذ الشحن من كل الهواتف؟ آيفون 17 Air يبدأ التجربة

إعلان أسماء أوائل الثانوية العامة ونسبة النجاح للعام الدراسي 2024/2025

من هي أميرة الزهير؟ رحلة سعودية بنكهة عالمية..أول عارضة أزياء سعودية تواصل كسر الحواجز العالمية

تحول خطير في دوران الأرض… هل نعيش في زمن متسارع؟

دراسة حديثة: سكر الدم الخفي وراء تراجع الأداء الجنسي لدى الرجال وليس التقدم في العمر فقط!

وسرعان ما انتشر الخبر كالنار في الهشيم، مما أثار قلق متابعيها ومحبيها.

 

لكن زينب فياض خرجت عن صمتها سريعًا، ونفت هذه الشائعات جملةً وتفصيلًا، مؤكدة أنها بخير وبأفضل حال.

ونشرت فياض عبر خاصية “الستوري” على حسابها الرسمي في تطبيق إنستغرام، ردًا مباشرًا قالت فيه:

 

> “ما اقدر ارد على هيك إشاعة… المهم أنا بألف خير وبأحلى حالاتي”.

 

وأضافت ساخرة:

 

> “تخيلوا بس تخيلوا الإشاعة بوقتها طلعت، وأنا كنت في الساحل عند الكوافير بظبط جمالي”.

 

تصريح زينب العفوي والسريع ساهم في تهدئة موجة القلق والتكهنات التي اجتاحت الإنترنت، وأعاد الطمأنينة إلى جمهورها ومتابعيها، في حين طالب كثيرون عبر التعليقات بضرورة التحقق من صحة الأخبار قبل تداولها، خاصةً عندما تتعلق بصحة الأشخاص النفسية أو حياتهم الخاصة.

 

يُذكر أن زينب فياض تنشط على مواقع التواصل الاجتماعي كمؤثرة، وتحرص على مشاركة متابعيها بلحظاتها اليومية وجلسات العناية والجمال، ما جعلها تحظى بمتابعة جماهيرية واسعة في العالم العربي.

 

شائعة كادت أن تتحوّل إلى أزمة نفسية

 

وتُعد هذه الواقعة مثالًا واضحًا على خطورة نشر الأخبار الزائفة دون التحقق من المصادر، خصوصًا عندما تتعلّق بالحياة الشخصية للمشاهير، وتأثيرها على صحتهم النفسية والجماهيرية.

 

خلاصة: زينب فياض لم تحاول الانتحار، بل كانت تستمتع بوقتها وتعتني بجمالها، والرد جاء سريعًا وواضحًا منها، لينهي الجدل ويؤكد ضرورة التروي قبل تصديق الشائعات.

 

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا