ظهور مفاجئ لحفصة نور وكوبيلاي أكا
شارك الخبر عبر:

عودة تصريح حفصة نور hafsanur sancaktutan الشهير بأنه (لم يتبق رجال في الجوار) خلال سؤالها عن حياتها الخاصة إلى التداول مجددا بعد رصد برنامج الصفحة الثانية لها بالأمس وهي برفقة كوبيلاي أكا.

إقرأ أيضا:

الذكاء الاصطناعي يحدث قفزة في زراعة المحار ..يزيد الأرباح و يقلل الضرر البيئي

سر البطاطس المقلية المقرمشة بالمنزل خطوة بخطوة

علماء يكتشفون آلات موسيقية صُنعت من عظام بشرية في تكساس..ممارسات ثقافية غير مسبوقة

تفسير حلم الخيانة الزوجية: 5 أسباب غير متوقعة

ابو ظبي ..أكثر من 2000 فعالية ثقافية في “أبوظبي للكتاب”

خلطة سحرية من الأعشاب تخلصك من روائح المطبخ نهائيًا

أول بابا في التاريخ “من الفاتيكان إلى هوليوود.. أفلام جسّدت مسيرة البابا فرنسيس وألهمت الملايين

البرص ليس عدوك.. اكتشف دوره الحقيقي في منزلك

ما هو التهاب الشعب الهوائية؟ المرض الذي أنهى حياة البابا فرنسيس رئيس الكنيسة الكاثوليكية

باحثون يكتشفون ..خفض الوزن 2 كغم بعد الخمسين يحقق فائدة كبيرة للعظام

وفي التفاصيل، كانت حفصة صرحت خلال أحد الأحداث في تركيا منذ فترة، ردا على سؤال إن كان هناك أحد في حياتها، فأجابت بما معناه: “لا يوجد أحد في حياتي.. لقد أجبت مباشرة.”

وبعد إلحاح من المراسل الصحفي قالت له بما معناه: “لا ، لذلك ، لم يبق رجالا في الجوار”.

وعلى ما يبدو أن حفصة فوجئت من إجابتها على السؤال، وأدركت أن ما قالته لم يكن بمحله وربما قامت بهذه الاجابة بشكل عفوي، وطلبت خلال اللقاء أن يتم حذف هذا المقطع وهو ما لم يقم المراسل به، وأبقوا على هذا التصريح الذي عرضها لشتى أنواع الهجوم على السوشيال ميديا.

كوبيلاي أكا و حفصة نور يدا بيد في اسطنبول

وبالعودة الى الفيديو المتداول لحفصة و كوبيلاي، فقد تم توثيق حب الثنائي بعد أن شوهدا وهما يخرجان من أحد المطاعم في حي كانديلي الراقي، في قلب مدينة إسطنبول يدا بيد “.

وعندما كان الثنائي يركبان السيارة وحاول أحد الصحفيين تذكير حفصة بتصريحها الشهير لم تعلق وابتسم جميع الموجودين”.

يذكر أن حفصة لعبت دور البطولة إلى جانب كرم بورسين في مسلسل “ماذا لو أحببت كثيرا” Ya Çok Seversen الذي عرض على Kanal D .

ودارت قصة العمل حول شاب ثري وثائر يضطر للعودة إلى منزل طفولته بعد غياب سنوات، يتعرف على الحاضنة الجميلة والغامضة لإخوته غير الأشقاء. نظريا، هو لقاء شخصين لا يفترض أن يجمعهما شيء.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *