شارك الخبر عبر:

خطفت كميل غوتليب، حفيدة الأميرة الراحلة غريس كيلي، الأنظار خلال مشاركتها الأخيرة في حفل “موناكو ريد كروس غالا”، بفضل إطلالة كلاسيكية تحمل بصمة جدتها التي لا تزال أيقونة للأناقة في خمسينيات القرن الماضي.

إقرأ أيضا:

دنيا سمير غانم تقدم ابنتها كايلا على الشاشة لأول مرة بفيلم “روكي الغلابة”

صدامات في كواليس Jane’s Addiction: شجار على المسرح يتحول إلى معركة قضائية بملايين الدولارات

نجوم سوريا يتضامنون مع السويداء: رسائل مؤثرة ودعوات لوقف التصعيد وحقن الدماء

أحمد شاكر عبد اللطيف يشعل السوشيال ميديا بتقليد طريف لدونالد ترامب… والجمهور يتفاعل مع ظهوره المختلف

علامة غامضة على يد دونالد ترامب تُشعل الجدل مجدداً… أطباء يعلّقون حول حالته الصحية

كوكاكولا تعتمد السكر الطبيعي بدلاً من شراب الذرة في أمريكا بعد تدخل ترامب… هل يؤثر القرار على صحة المستهلكين؟

حظك اليوم برج الحوت: الحب أقرب مما تظن ونصائح صحية مهمة

مسلسل “حمود وأبوه” يتصدر الترند السعودي… صراع الأجيال في قالب كوميدي اجتماعي

هاريسون فورد يحقق إنجازاً تاريخياً: أول ترشيح لجائزة إيمي في مسيرته عن مسلسل Shrinking

ترامب يثير الجدل بسبب حالته الصحية بعد ظهوره الأخير المثير

 

وظهرت كميل، البالغة من العمر 27 عاماً، مرتدية فستاناً مستوحى من التصميم الشهير الذي ارتدته غريس كيلي في فيلم Rear Window (النافذة الخلفية) للمخرج ألفريد هيتشكوك عام 1954، حيث أطلت كيلي حينها بفستان كحلي بياقة واسعة وتنورة بيضاء واسعة تجمع بين البساطة والرقي.

 

في لمسة عصرية، اختارت كميل إعادة إحياء هذه الإطلالة مع إضافة تطريزات فضية براقة وفتحة ساق جريئة تضفي مزيداً من التميز على التصميم، ليجمع بين الأصالة والحداثة في آن واحد.

 

وشاركت كميل متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام صوراً من كواليس الحفل، موجهة شكراً خاصاً لدار الأزياء الإيطالية “إليزابيتا فرانكي” التي تعاونت معها لإعادة تصميم الفستان التاريخي.

وأكدت أن هذا الظهور جاء تكريماً لإرث جدتها السينمائي والملكي الذي لا يزال يترك بصمته حتى اليوم.

 

ولم تقتصر تفاصيل الإطلالة على الفستان فقط، بل استكملتها كميل بقطع مجوهرات فاخرة من دار “كارتييه”، التي كانت جزءاً أساسياً في حياة غريس كيلي، إذ قدمت لها خاتمي الخطبة الشهيرين من الأمير رينيه الثالث، في إشارة واضحة إلى وفاء العائلة لهذا الإرث الفاخر.

 

تجدر الإشارة إلى أن غريس كيلي كانت قد تخلت عن مسيرتها الفنية في هوليوود بعد أن تعرفت إلى الأمير رينيه الثالث عام 1956 في قصة حب رتبتها الممثلة أوليفيا دي هافيلاند، ليُكتب فصل جديد في حياتها جمع بين السينما والقصر الملكي.

 

وحتى اليوم، لا تزال إطلالات غريس كيلي، سواء في أفلام مثل The Country Girl أو أثناء زياراتها الرسمية، مصدر إلهام لخبراء الموضة حول العالم، وهو ما أكدت عليه كميل غوتليب من خلال هذه الإطلالة التي جمعت بين التاريخ والحداثة بأسلوب راقٍ ومميز.

 

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا