هل تجاهلت حلا الترك والديها انتقامًا؟ كلمة التخرج تثير الجدل
شارك الخبر عبر:

احتفلت الفنانة البحرينية حلا الترك بتخرجها رسميًا من الجامعة بعد إنهاء دراستها في تخصص تصميم الأزياء، لكن اللافت في الحدث لم يكن نجاحها الأكاديمي فقط، بل الكلمة التي ألقتها خلال حفل التخرج والتي تجاهلت فيها والديها تمامًا.

إقرأ أيضا:

شعيب راشد يفقد الجنسية الكويتية.. التفاصيل كاملة

لبان الذكر: الكنز العطري لبشرة متوهجة وشابة

من هو طارق صبري؟ سيرة ذاتية لزوج طليقة أحمد السقا

الكويت تستعيد مساعد المسيليم بعد مطاردة دولية!

مها الصغير وطارق صبري.. علاقة غامضة تثير الجدل

زيت الزعتر: رفيقك الطبيعي لبشرة صحية ونضرة

هل قصدت دنيا سمير غانم شخصًا برسالتها الغامضة؟

زيت اللافندر: 8 فوائد مذهلة لجمالك وصحتك

ظاهرة نادرة تضرب الأرض: عاصفة مغناطيسية قد تؤثر على الكهرباء وتشويش للـ GPS

زيت التامانو: الكنز المخفي للعناية بالبشرة والشعر

فقد صرحت حلا على المسرح قائلة:

“شعرت بالضياع، لكن خطوة بخطوة بدأت أضبط نفسي، ووجدت الذين جعلوني أشعر وكأنني في بيتي، وبصراحة أنا لن أقف هنا بدون دعم شخص مهم جدًا.. عمتي، هي الشخص الذي أعطاني القوة والدعم، ووقفت بجانبي خطوة بخطوة.”

الكلمة أثارت استغراب المتابعين، خصوصًا أن اسم والدها أو والدتها لم يُذكر، رغم تواجدهما سابقًا في حياتها العامة ومشاكلها الأسرية التي طالما تصدرت العناوين.


والد حلا الترك في الحفل رغم تجاهله

ورغم التجاهل الواضح في كلمتها، فقد حرص والد حلا الترك، المنتج البحريني محمد الترك، على حضور الحفل ومشاركة ابنته فرحة التخرج، حيث ظهر في عدة مقاطع فيديو انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهو يعبر عن سعادته البالغة بابنته.

وفي أحد الفيديوهات، ظهر الترك وهو يقول:

“أميرتي.. بنتي الحبوبة، كبرت وتخرجت، فخور فيكِ جدًا”، وظهرت عليه مشاعر الفرح وكأنه يعيش لحظة أبوّة خالصة.


هل تجاهلت والديها انتقامًا؟

يأتي هذا التجاهل في ظل الحديث الدائم عن الخلافات العائلية القديمة بين حلا الترك ووالدتها منى السابر، وكذلك القضايا التي شغلت الرأي العام في فترات سابقة، ما دفع البعض لتفسير خطابها الأخير كنوع من “الانتقام الهادئ” أو إغلاق باب الماضي دون رجعة.

وقد تساءل كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي:
“هل يعقل أن تتجاهل ابنتهم نجاحها وتكريمها ولا تذكرهم بكلمة؟” بينما رأى آخرون أن عمتها كانت لها الدور الأكبر فعلًا في حياتها خلال المرحلة الأخيرة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *