مملكة الحرير
شارك الخبر عبر:

أشعل الإعلان التشويقي الأول لمسلسل “مملكة الحرير” مواقع التواصل الاجتماعي منذ لحظة طرحه، وذلك بسبب جملة افتتاحية مثيرة قالها الراوي بصوته الجهوري:
“نحن أبناء القاتل”.

إقرأ أيضا:

مسابقة الحلم: فرصة مجانية لتحقيق أحلامك وتغيير حياتك!

من هي “بابا فانجا اليابان”؟ عرافة تتنبأ بتسونامي كارثي

اصنعيها بنفسك: الجبنة الكيري المنزلية الصحية والاقتصادية بخطوات بسيطة!

حرارة الأرض تشتعل.. توقعات قاتمة لأعوام 2025–2029

الذكاء الاصطناعي يحدد “عمر الدماغ” لدى الرضع بدقة غير مسبوقة: آفاق جديدة للكشف المبكر عن اضطرابات النمو

هل نشهد أول تغيير في سياسة الكحول بالسعودية منذ 1952؟

دراسة حديثة تكشف: آلام الدورة الشهرية الشديدة تزيد من خطر الضيق النفسي لدى الشابات

علامة جلدية قد تكشف عن تعرض الطفل لتحرش.. تحذير من صفحة هاني الناظر

إصابة خطيرة للإعلامية إيمان رياض بسبب إهمال مطعم: كسر وارتشاح يقيّدان حركتها

الأرصاد تحذر: أمطار رعدية ورياح قوية على الرياض ومكة والمدينة

الجملة التي حملت وقعًا غامضًا ومفاجئًا، أثارت حيرة ودهشة المشاهدين، ودفعت الكثيرين للتساؤل عن دلالاتها الرمزية والسياق الذي جاءت فيه.


الجمهور بين الغضب والتفسير الرمزي

رغم أن الإعلان احتوى على مشاهد مبهرة بصريًا وصراع درامي قوي بين شقيقين يتنافسان على العرش بعد مقتل والدهما، إلا أن التركيز الجماهيري انصرف كليًا إلى الجملة الافتتاحية الصادمة.

البعض اعتبرها إشارة رمزية لقصة قابيل وهابيل، مما فتح الباب أمام نقاشات دينية وتاريخية حول مدى جرأة الطرح.

🔹 تعليق متفاعل:

“العبارة تفتقر إلى الدقة الرمزية، وقد تُفهم بشكل خاطئ خصوصًا إذا طُرحت في سياق ديني دون وعي كافٍ”.


وجهة نظر أخرى: الجملة ذكية وتخدم التسويق

في المقابل، دافع عدد من المتابعين عن الإعلان، مؤكدين أن الجملة لا يجب فهمها بحرفية أو ارتباطها بسياق ديني، بل ترمز إلى صراع داخلي إنساني ضمن عالم درامي متخيل.

واعتبر هؤلاء أن الجملة نجحت في تحقيق هدفها التسويقي:

🗨️ “الحق يُقال، المخرج بيتر ميمي بيعرف يصنع لحظة تشويقية حتى من مشهد مدته 30 ثانية”.


مملكة الحرير

مَن أبطال مملكة الحرير؟ ولماذا الترقب كبير؟

المسلسل من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويجمع نخبة من ألمع نجوم الدراما، يتقدمهم:

🔸 تدور أحداث المسلسل في إطار من الأكشن والمغامرة، حول شقيقين تجمعهما المصيبة وتفرّقهما السلطة والماضي الدموي، في معركة على حكم “مملكة الحرير”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *