قصة حقيقية: طبيبة تطلب الطلاق لتتزوج مشهورًا.. والنهاية مأساوية
شارك الخبر عبر:

روى الإعلامي محسن عوض، خلال استضافته في برنامج “الأجاويد” على قناة المجد، قصة واقعية مثيرة بدأت عندما تعرفت امرأة متزوجة تعمل طبيبة على أحد مشاهير السوشيال ميديا، بعدما كانت تتابع برنامجه بشكل مستمر.

إقرأ أيضا:

من هي عبير الجبالي؟ سيرة فنانة تونسية أنهت حياتها بصمت

حفل خطوبة أسطوري لنور ستارز في برج خليفة بحضور ناصيف زيتون ونجوم السوشيال ميديا

سرقة روزاموند بايك في وضح النهار: لندن تحت تهديد عصابات الدراجات

نجم المهرجانات مسلم يكسر الصمت ويدعم زوجته يارا تامر ضد اتهامات أروى قاسم

استخدامات ملح الليمون في التنظيف والصحة: دليلك الشامل

أزمة هيفاء وهبي ونقابة الموسيقيين: تصعيد قضائي ومطالب بعزل النقيب

باحث أمني يفضح كارثة رقمية: بيانات آبل وغوغل وفيسبوك بلا حماية

وداعًا للجوع: أطعمة تشبعك أكثر من الشوفان لدعم الرجيم!

ليلى عبد اللطيف تفجرها: 3 أبراج ستصبح غنية في 2025!

اللب الأبيض وصحة الكلى: فوائد ومحاذير يجب معرفتها

ومع تكرار التواصل بينهما، تحوّلت العلاقة من مجرد تفاعل عابر إلى علاقة مقربة، وصلت لدرجة أن أصبحت هذه الطبيبة مشرفة تعمل ضمن فريقه الإعلامي.


💰 طمع المشهور وتضخيم عيوب الزوج

بحسب ما رواه محسن، فإن هذا المشهور لم يكن صادق النية، بل أقر له لاحقًا بأنه طمع في راتب الطبيبة ومكانتها العملية. وبدلاً من تقديم النصيحة أو المحافظة على احترام العلاقة الزوجية، بدأ هذا المشهور يبالغ في تضخيم عيوب زوجها الصغيرة، مما دفع المرأة بالتدريج إلى التفكير في طلب الطلاق.


💔 الطلاق والزواج من المشهور

في نهاية المطاف، حدث الطلاق بالفعل، لتتزوج الطبيبة لاحقًا من هذا المشهور. لكن المفاجأة لم تكن سعيدة، إذ أقر لاحقًا بأن حياته انقلبت للأسوأ منذ زواجه منها. وتدهورت العلاقة بينهما حتى انتهت أيضًا بـالطلاق.


🕋 دعاء في مكة.. وانقلاب في المصير

بعد الطلاق الثاني، عادت الطبيبة إلى زوجها الأول وأخبرته بالحقيقة كاملة، مؤكدة أن هذا المشهور كان السبب في فشل زواجهما.

فقام الزوج السابق، وفقًا لرواية محسن عوض، بالتواصل مع هذا المشهور وواجهه بما حدث، ثم دعا عليه دعاءً شديدًا في مكة المكرمة.

والنتيجة كانت صادمة، إذ أُصيب المشهور بالشلل وأصبح مُقعدًا، في نهاية درامية حزينة لقصة بدأت بالطمع وانتهت بندم ومعاناة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *