من هي أم رودينا؟ قصة التيك توكر التي تواجه 6 اتهامات في كفر الشيخ
شارك الخبر عبر:

قررت جهات التحقيق في محافظة كفر الشيخ، اليوم، تجديد حبس التيك توكر المعروفة باسم “أم رودينا” لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، وذلك بعد توجيه سلسلة من الاتهامات الخطيرة تتعلق باستخدامها لمواقع التواصل الاجتماعي بشكل مخل ومخالف للقانون.

إقرأ أيضا:

أسرار نجاح كلاج القرفة والجوز للمناسبات والأعياد

ملك زاهر تُعاتب تامر حسني علنًا وتنتظر حضوره زفافها “لن أتنازل عن ذلك”!

فيلم John Rambo الجديد… هل نشهد نسخة شبابية من الأسطورة؟

رغم قرار الإيقاف في مصر.. هيفاء وهبي تستعد لطرح أغنية جديدة!

أندرويد 16 للمصورين: تحكم يدوي، تنسيقات RAW وHDR، والمزيد!

6 طرق فعالة لخفض حمض اليوريك وحماية قلبك من مضاعفاته الخطيرة!

رسمياً.. بسمة وهبة تحرر محضراً ضد خالد يوسف وزوجته شاليمار

خمس علامات تحذيرية لارتفاع الكورتيزول قد تتجاهلها.. اكتشفيها الآن!

وداعًا لانتهاء الموسم! أسرار تجميد المانجو بنكهة طازجة وفوائد مضاعفة على طريقة أشهر الشيفات!

العلماء يفجرون مفاجأة: نهاية الكون أقرب مما كنا نظن!


⚖️ 6 اتهامات خطيرة.. أبرزها نشر محتوى خادش وجمع أموال بطرق غير مشروعة

كشفت التحقيقات أن “أم رودينا” تواجه ستة اتهامات رئيسية، من بينها:

  • نشر محتوى ومشاهد خادشة للحياء العام ومخالفة للآداب

  • التعدي على القيم الأسرية والأخلاقية المتعارف عليها في المجتمع المصري

  • إنشاء حسابات إلكترونية بهدف ارتكاب جرائم إلكترونية والتربح منها

  • استغلال مواقع التواصل في جمع الأموال والتسول الإلكتروني

  • بث مشاهد غير لائقة من شأنها التأثير السلبي على المجتمع

  • الإضرار بالقيم والسلوكيات المجتمعية

وتُعد هذه الاتهامات من أخطر الجرائم المرتبطة باستخدام السوشيال ميديا، خاصة مع تزايد الظواهر السلبية من بعض صناع المحتوى.


💰 ثروة مفاجئة.. حسابات بنكية وشهادات بـ2.4 مليون جنيه

في تطور صادم ضمن التحقيقات، كشفت الجهات الأمنية أن المتهمة تمتلك ثروة كبيرة رغم ادعاءاتها بالحاجة. وتشمل هذه الثروة:

  • شهادة استثمار بقيمة 2 مليون و400 ألف جنيه

  • ودائع مالية بنكية بقيمة 700 ألف جنيه

  • محافظ إلكترونية متعددة مرتبطة بهاتفها المحمول

  • هاتفان محمولان يُستخدمان في إدارة الحسابات

وتُثير هذه المعلومات تساؤلات واسعة حول مصادر هذه الأموال ودوافع جمعها تحت مسميات المساعدة أو التعاطف.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *