الدور مش بمساحته .. فتحي عبدالوهاب يكشف سر تأثيره في مسلسل الحشاشين
شارك الخبر عبر:

أعرب الفنان فتحي عبدالوهاب عن إعجابه العميق بشخصية نظام الملك التي قدمها في مسلسل الحشاشين، مشيرًا إلى أنه كان يتمنى لو أن الشخصية أخذت مساحة أكبر.
وقال خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON:

إقرأ أيضا:

ما تفاصيل حادث عبد الله محمد صبحي؟ بطل التجديف يرحل في لحظة مأساوية

اكتشفي سر نجاح الغريبة بالشوفان بقوامها الناعم وطعمها المميز

“لسان أوزمبيك”: تأثير جانبي مفاجئ لأدوية إنقاص الوزن يغير مذاق الطعام جذريًا

طريقة عمل الكشري المصري الأصلي بخطوات سهلة مثل نانسي عجرم

صور صادمة من إيران: متلازمة “الرأس الساقط” النادرة تصيب شاباً بسبب تعاطي المخدرات

حلول منزلية مذهلة لتقشير وتقطيع البصل دون دموع

لاعبة كمال أجسام تتجاهل علامة “تجميلية” لتنقذها جراحة طارئة من سرطان قاتل

سر النكهة في مطبخك: تعرف على خلطة الدقة واستخداماتها المدهشة

دراسة تكشف: الموسيقى العاطفية تحت إشراف نفسي تفتح أبواب الدعم النفسي

سر الفحم والزيت: تنظيف المقلاة المحروقة خلال دقائق!

“أنا احترمت الشخصية دي واحترمت سيرتها، وكنت أتمنى ألا تكون ضيف شرف. ورغم كونه دورًا قصيرًا، إلا أنه كان مؤثرًا”.


“مش مهم المساحة.. المهم التأثير”

في حديثه عن قبول الأدوار القصيرة، أوضح عبدالوهاب أنه لا يقيّم الدور بطوله، بل بتأثيره، مضيفًا:

“أيقنت من البداية إن اللي بيعيش هو الدور نفسه، مش مساحته. الناس مش هتفتكر مين اسمه طلع الأول على الأفيش، لكن هتفتكر تأثير الشخصية”.

وعن أقرب الأدوار إلى قلبه، قال بإيجاز:

“دائمًا أحب آخر دور قدمته”.


فتحي عبدالوهاب: أعشق الكوميديا الحقيقية

وعن ميوله الفنية، صرّح عبدالوهاب بأنه يفضل الكوميديا الحقيقية التي تعيش وتؤثر، لا تلك المعتمدة على نكتة وقتية أو لفظ عابر.
وقال:

“أنا بحب الكوميديا الحقيقية اللي بتعيش، زي فيلم ثقافي أو إشاعة حب… مين فينا مش لسه بيضحك على يوسف وهبي وهو بيسخر من نفسه مع عمر الشريف؟”.

وأكد أن هذه النوعية من الكوميديا هي التي تستمر في ذاكرة الجمهور وتترك بصمة.


سيلفي الأنف العجيب.. تريند لم يُخطط له

تحدث فتحي عبدالوهاب أيضًا عن قصة الصورة التي تحوّلت إلى واحد من أشهر تريندات السوشيال ميديا، والمعروفة باسم “سيلفي الأنف العجيب”، قائلًا:

“القصة بدأت بنظارة غريبة كنت شاريها ومش فاهم شكلها، فصورت نفسي بيها بالموبايل بدل المراية، والصورة اتسربت من غير ما آخد بالي… ومن هنا بقت تريند وغزت الشرق الأوسط كله”.

وأضاف ضاحكًا:

“عجبتني الفكرة، ومن بعدها بقيت أعمل سيلفي الأنف العجيب مع كل الفنانين!”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *