شارك الخبر عبر:

يستعد النجم كريم عبد العزيز، لعرض مسرحيته “الباشا” من جديد، ضمن فعاليات موسم جدة الترفيهي في المملكة العربية السعودية، في الفترة من 21 إلى 24 مايو (أيار)، على مسرح العربي في “سيتي ووك”.

إقرأ أيضا:

قصة منع سليمان العيدي من الشاشة: خطأ لغوي أم تعنت إداري؟

انفصال شريف عمرو الليثي ونور تامر أمين بعد شهرين فقط من الزواج.. القصة الكاملة

بروس ويليس في صراع مع الخرف.. هكذا يعيش أيامه الأخيرة

أنباء عن انفصال أحمد فهمي وأميرة فراج.. حقيقة أم شائعة جديدة؟

إيقاف مها الصغير عن الظهور الإعلامي 6 أشهر بعد أزمة “سرقة اللوحات” واعتذارها يشعل الجدل

فستان هيفاء وهبي الأخير يشعل مواقع التواصل.. هل هل تعمدت الظهور بهذه الجرئة؟

8 أسرار لحياة أطول وأكثر صحة… مستوحاة من مجتمعات المعمّرين حول العالم

راغب علامة يعلق على خبر طلاقه بعد قبلات الحفل المثير للجدل

طلاق مفاجئ يهز الوسط الفني.. ماذا حدث بين شريف الليثي ونور تامر أمين؟

دراسة مهمه تكشف: الغلوتين ليس العدو الحقيقي لمرضى القولون العصبي!

 

وفاجأ كريم عبد العزيز، الجمهور في المسرحية، حيث ظهر فيها بشخصيتين، بالإضافه إلى هنا الزاهد، وويزو، وحاتم صلاح، وهيدي كرم، والطفل جان رامز، والإعلامي عمرو أديب.

قصة المسرحية

تدور أحداث مسرحية “الباشا” حول “أبو المعاطي” وأسرته البسيطة التي تعيش متكاتفةً في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، لكن تتغير حياتهم تماماً عندما ينتقلون للعيش في فيلا المليارديرة “ليلى الصياد”، إذ يواجهون سلسلة مفارقات اجتماعية ساخرة، في عمل يجمع بين الكوميديا والتشويق.

والمسرحية من إخراج رامي إمام، الذي يعود للمسرح بعد 14 عاماً من تقديمه مسرحية “بودي جارد” عام 1999، بطولة الزعيم عادل إمام.

 

أطلقت الشركة المنتجة لفيلم “المشروع X” الإعلان التشويقي الرسمي للعمل، الذي يُعد واحداً من أضخم الإنتاجات في تاريخ السينما المصرية والعربية، ويقوم ببطولته النجم كريم عبدالعزيز والفنانة ياسمين صبري.

 

من جهة أخرى، يستعد كريم عبدالعزيز لعرض فيلمه “المشروع X” في مصر يوم 21 مايو (أيار) 2025، على أن يبدأ عرضه في باقي الدول العربية والعالم في 5 يونيو (حزيران) 2025، ليشكّل حدثاً سينمائياً مرتقباً لعشّاق الأفلام العربية ذات الطابع العالمي.

 

وتدور أحداث العمل حول شخصية يوسف الجمال، عالم المصريات الذي يجسده كريم عبدالعزيز، والذي ينطلق في مغامرة مثيرة تبدأ من شوارع القاهرة القديمة وتمتد إلى أروقة الفاتيكان وأعماق المحيطات، حيث يلاحق سؤالاً أثرياً غامضاً: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة؟

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *