كريم عبدالعزيز يفاجئ جمهور موسم جدة بعمل مسرحي مميز
شارك الخبر عبر:

يستعد النجم كريم عبد العزيز، لعرض مسرحيته “الباشا” من جديد، ضمن فعاليات موسم جدة الترفيهي في المملكة العربية السعودية، في الفترة من 21 إلى 24 مايو (أيار)، على مسرح العربي في “سيتي ووك”.

إقرأ أيضا:

علماء يوثقون .. الوميض الأخير” قبل مغادرة الروح للجسد

طريقة ذكية لإيقاف إشعارات واتساب بدون حذف التطبيق أو فصل الإنترنت

دراسة جديدة ..ليست صفة سلبية دائماً.. الفضول مفيد لصحتك.. اكتشف كيف؟

تحذيرات الأرصاد الجوية: أمطار وبرق الثلاثاء وموجة حر الجمعة!

أين اختفى سري النجار؟ صورة مثيرة لنجم “الساحر” بعد ظهوره المفاجئ

مهرجان كان السينمائي 2025 ينطلق برسالة تضامن مع هذه الدولة

قفزة جنونية لأسعار الكاكاو.. ومخاوف من أزمة شوكولاتة عالمية

كارول سماحة تفتتح مسرحيتها وسط دعم فني كبير و واسع

عبير فؤاد تكشف عن 6 أبراج عندها حظ كبير في الشغل والمال في 2025

أغنية لفنان مشهور تمجّد هتلر تُشعل الجدل.. وسباق بين المنصات لحذفها

 

وفاجأ كريم عبد العزيز، الجمهور في المسرحية، حيث ظهر فيها بشخصيتين، بالإضافه إلى هنا الزاهد، وويزو، وحاتم صلاح، وهيدي كرم، والطفل جان رامز، والإعلامي عمرو أديب.

قصة المسرحية

تدور أحداث مسرحية “الباشا” حول “أبو المعاطي” وأسرته البسيطة التي تعيش متكاتفةً في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، لكن تتغير حياتهم تماماً عندما ينتقلون للعيش في فيلا المليارديرة “ليلى الصياد”، إذ يواجهون سلسلة مفارقات اجتماعية ساخرة، في عمل يجمع بين الكوميديا والتشويق.

والمسرحية من إخراج رامي إمام، الذي يعود للمسرح بعد 14 عاماً من تقديمه مسرحية “بودي جارد” عام 1999، بطولة الزعيم عادل إمام.

 

أطلقت الشركة المنتجة لفيلم “المشروع X” الإعلان التشويقي الرسمي للعمل، الذي يُعد واحداً من أضخم الإنتاجات في تاريخ السينما المصرية والعربية، ويقوم ببطولته النجم كريم عبدالعزيز والفنانة ياسمين صبري.

 

من جهة أخرى، يستعد كريم عبدالعزيز لعرض فيلمه “المشروع X” في مصر يوم 21 مايو (أيار) 2025، على أن يبدأ عرضه في باقي الدول العربية والعالم في 5 يونيو (حزيران) 2025، ليشكّل حدثاً سينمائياً مرتقباً لعشّاق الأفلام العربية ذات الطابع العالمي.

 

وتدور أحداث العمل حول شخصية يوسف الجمال، عالم المصريات الذي يجسده كريم عبدالعزيز، والذي ينطلق في مغامرة مثيرة تبدأ من شوارع القاهرة القديمة وتمتد إلى أروقة الفاتيكان وأعماق المحيطات، حيث يلاحق سؤالاً أثرياً غامضاً: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة؟

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *