هالة صدقي تصف من يبيع أهله بـالوحوش.. من المقصود؟
شارك الخبر عبر:

أثارت الفنانة هالة صدقي ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها رسالة غامضة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، تحدثت فيها عن الخيانة وسقوط الأقنعة، ما فتح باب التأويلات حول المقصود الحقيقي من كلماتها، خاصة مع تصاعد الجدل بشأن أزمة بوسي شلبي وورثة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز.

إقرأ أيضا:

حظك اليوم برج الحوت: الحب أقرب مما تظن ونصائح صحية مهمة

مسلسل “حمود وأبوه” يتصدر الترند السعودي… صراع الأجيال في قالب كوميدي اجتماعي

هاريسون فورد يحقق إنجازاً تاريخياً: أول ترشيح لجائزة إيمي في مسيرته عن مسلسل Shrinking

ترامب يثير الجدل بسبب حالته الصحية بعد ظهوره الأخير المثير

بعد طلاقها الأخير… جينيفر لوبيز تعلن لجمهورها: “انتهيت من فكرة الزواج نهائياً!”

إيما واتسون وزوي وناميكر تحت طائلة القانون: حظر قيادة وغرامات بسبب مخالفات السرعة في بريطانيا

هالة صدقي تسخر من مهاجميها: “اسمها كله شر شر شر”

حكم قضائي ضد منى زكي بسبب بيع شقة مرهونة بالمهندسين… التفاصيل الكاملة وأسباب الغرامة

فيديو طرد الأرواح في قرية إيطالية يشعل “تيك توك”: حقيقة مرعبة أم خدعة ذكية بالذكاء الاصطناعي؟

حادث دهشور: شيماء سيف تنجو بأعجوبة والسائق يفر


💬 “اللي يبيع أمه وأبوه علشان الفلوس”

في منشورها الصريح، قالت هالة صدقي:

«اللي يبيع أمه، والأب اللي يبيع ولاده، والصديقة اللي تحبس أعز صديقاتها بدم بارد، والأبناء اللي يبيعوا تاريخ وسمعة أبوهم حتى لو كان ميت.. كل ده علشان الفلوس».

وأضافت مؤكدة على قسوة تلك الخيانات:

«الألم مش أقل من الشعور بالراحة لما تنكشف الحقائق.. الفلوس مهمة، بس مش لدرجة إننا نتحول لوحوش وندوس على أقرب الناس لينا».


🤔 هل قصدت بوسي شلبي وورثة محمود عبدالعزيز؟

تزامن منشور هالة صدقي مع الجدل المشتعل حول الإعلامية بوسي شلبي والنزاع بينها وبين ورثة محمود عبدالعزيز، الأمر الذي جعل المتابعين يربطون بين تصريحات هالة والحدث المتداول. فهل أرادت توجيه رسالة ضمنية؟ خصوصًا أنها كانت من أبرز من دعموا بوسي علنًا في الأزمة.


🕊️ رسالة روحية وإنذار ضمني

اختتمت هالة صدقي رسالتها بروح معنوية عالية، قائلة:

«المحتاجين في نعمة، سبحان الله… وكل ما الكائنات دي تحاول تشوّه سمعة الآخر، الناس بتتعاطف مع المظلوم. ربنا كبير، وكأنه بيكشف حقيقتهم قدام العالم».

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *