
في لقاء مميز ضمن برنامج “معكم منى الشاذلي” عبر شاشة ON، تحدثت الفنانة سهر الصايغ عن كواليس حياتها المزدوجة كفنانة وطبيبة أسنان، مؤكدة أن حبها للمجالين هو السر وراء استمرارها رغم الصعوبات.
إقرأ أيضا:
قالت سهر:
“بحب المهنة، وعشان كده مكملة فيها.. أسهل قرار كان إني أسيبها، لكن أنا بحبها بجد”.
🟦 تحديات الدراسة والتوفيق بين الفن والطب
كشفت سهر الصايغ أن دراستها لطب الأسنان تزامنت مع بداية شهرتها الفنية، مما جعل التوفيق بين المجالين مهمة شاقة. وأضافت:
“تعبت جدًا عشان أحصل على الشهادة، وده بيخلي التخلي عنها صعب.. النجاح محتاج شغف”.
🟪 الجانب الفني في مهنة طب الأسنان
لفتت سهر إلى أن طب الأسنان ليس مجرد علم، بل يحمل جوانب فنية، قائلة:
“الكتب بتسميه Science of Art.. لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو ترفع ثقته بنفسه، بتحس إنك عملت فرق حقيقي”.
🟥 كيف غيّر الطب شخصية سهر الصايغ؟
عن تأثير الطب على شخصيتها، صرّحت سهر:
“الطب بيديني توازن إنساني.. بيخليني عايشة الواقع وبسيطة ومتواضعة.. بعيد عن الأضواء”.
🟨 رد فعل المرضى.. وموقفها من التجميل التجميلي
أشارت سهر إلى أن تفاعل المرضى معها يتفاوت ما بين الدهشة والفرحة، مؤكدة أنها تعتمد أسلوبًا عمليًا في العيادة يختلف عن صورتها كممثلة.
أما عن تخصصها، فهي تعمل في العلاج التحفظي والتجميلي، وتحديدًا في “الحشوات والفينيرز”، لكنها صرحت برفضها التام لاستخدام الفينيرز لغرض جمالي فقط:
“أنا مقتنعة بشكلي والحمد لله.. ولو ربنا أنعم عليك بسنة صحية وطبيعية، ليه تغيرها؟”.
🟩 الرسالة التي تؤمن بها سهر الصايغ
اختتمت حديثها برسالة تعكس فلسفتها في الحياة:
“كل إنسان حر يختار اللي يريحه.. الأهم إن البني آدم يكون راضي عن نفسه”.